الصفحه ١٩٠ : أعجب المصارع ، وصرنا في ديار قوم كأنّها مأهولة وهي منهم بلاقع (١).
إلهي!
إذا جئناك عراة حفاة مغبرّة
الصفحه ١٨٩ : مصلحتي.
إلهي!
إن أجحف بي قلّة الزّاد في المسير إليك فقد وصلته الآن بذخائر ما أعددته من فضل تعويلي
عليك
الصفحه ٢٩٠ : منزل ، وأنت خير
المنزلين.
اللهمّ
إنّ هؤلاء القوم قد خلعوا طاعتي ، وبغوا عليّ ونكثوا بيعتي. اللهمّ
الصفحه ٩٩ : ».
قالوا : يا رسول الله ، ما خمس بخمس؟
فقال :
«
ما نقض قوم العهد إلاّ وسلّط الله عليهم عدوّهم ، وما ظهرت
الصفحه ١١٨ : فانصرنا على القوم الكافرين (٢).
دعاؤه عليهالسلام
عقيب صلاة الفجر
كان إمام المتّقين
عليهالسلام
الصفحه ٢٨١ : بهم نقمتك ، وليصبهم
بأسك ورجزك الّذي لا تردّه عن القوم المجرمين (١).
__________________
(١) مناقب
الصفحه ٢٩١ : أصرّ القوم على
الحرب
ولمّا أصر حزب
عائشة على القتال رأى الإمام أن يدعوهم إلى السلم وعدم إراقة الدما
الصفحه ٣٠٦ :
الأهل
، ولا يجمعها غيرك لأنّ المستخلف لا يكون مستصحبا ، والمستصحب لا يكون مستخلفا (١).
دعاؤه
الصفحه ٩٠ : لأن أرتدع عن خطيئتي ، ولأنّ عفوك أحبّ إليك من عقوبتي ، بل أنا يا إلهي أكثر
ذنوبا ، وأقبح آثارا ، وأشنع
الصفحه ٩١ : ء الإمام عليهالسلام تذلّله وخوفه وخشيته من الله تعالى ، وأنّه أهل لأن لان
يتّقى من عذابه. والفصل الأخير من
الصفحه ٢٧٣ :
وقيت من المكاره
والعناء (٢)
ونقف موقف
المتأمّل في هذا الشعر لأنّ الأيام تتساوى في كثير من
الصفحه ٣٧ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
( وَإِذا سَأَلَكَ
عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
الصفحه ١٤٧ :
دعاؤه عليهالسلام
عقيب صلاة الظهر
كان الإمام عليهالسلام إذا أدّى صلاة
الظهر أقبل على الله
الصفحه ٣٠٨ :
ولم
يفضحني بين النّاس (١).
دعاؤه عليهالسلام
إذا وضع الميّت في القبر
وإذا وضع الميّت
في
الصفحه ٤٣ :
العليا ، فيها خدمة للأمّة لأنّها من أروع الأرصدة