الصفحه ١٧٢ : الحرارية
إلى الأرض بمقدار معيّن ، فلو زادت لاحترقت الأرض ، ولو نقصت لأصبحت جليدا ،
ولولاها لانعدمت الحياة
الصفحه ٢٩٣ : والويلات.
لقد زحف معاوية
بجيشه لمحاربة وصيّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وباب مدينة علمه كما خرج
الصفحه ٦٠ : ألطاف الله ، وعظيم فضله وإحسانه على عباده ؛ مع ما يصدر منهم من سوء الأعمال
، والتنكّر لألطافه ونعمه
الصفحه ١٤٣ :
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب لا ينال به عهدك ، ولا يؤمن معه غضبك ، ولا تنزل معه رحمتك ،
ولا تدوم معه نعمتك
الصفحه ٢٧٢ : من أوجبت له
حلول دار كرامتك مع أصفيائك ، وأهل اختصاصك ، بجزيل مواهبك في درجات جنّاتك مع
الّذين أنعمت
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم للإمام أمير المؤمنين عليهالسلام :
«
يا عليّ! أوصيك بالدّعاء ؛ فإنّ معه الإجابة ، وبالشّكر
الصفحه ٦١ : (٢).
لقد تجرّد الإمام
من كلّ نزعة مادية ، ولم يعد له أي التقاء مع متع الدنيا ورغائبها ، وانقطع إلى
الله
الصفحه ٧٠ : ، واغفر لهما كما رجاك كلّ موحّد
مع المؤمنين والمؤمنات والإخوان والأخوات ، وألحقنا وإيّاهم بالأبرار ، وأبح
الصفحه ٨٤ : ء
كثيرا ، وأعفيتني من جهد البلاء ، ولم تسلمني للسّوء من بلائك مع ما أوليتني من
العافية ، وسوّغت من كرائم
الصفحه ١٣١ : خير الغافرين.
ذكر عليهالسلام بعض الذنوب التي
يرتكبها الإنسان ويستتر بها لئلاّ يراه الناس ، وهو مع
الصفحه ١٣٨ :
اللهمّ
وأستغفرك لكلّ ذنب تجهّمت فيه وليّا من أوليائك مساعدة فيه لأعدائك ، أو ميلا مع
أهل معصيتك على أهل
الصفحه ١٩٨ : بذوبان روحه التي هامت به ، وانقطعت إليه.
ومن غرر مناجاته عليهالسلام
من غرر مناجاة
الإمام مع الله
الصفحه ٢٣١ : الرّاحمين ، وأحكم الحاكمين ، وخير الغافرين.
اللهمّ
إنّ استغفاري إيّاك مع الإصرار لؤم ، وتركي الاستغفار مع
الصفحه ٢٧٣ : ء
ويوم الجمعة
التّزويج فيه
ولذّات الرّجال
مع النّساء
ويوم السّبت إن
سافرت فيه
الصفحه ٧ :
سورة ق
( وَجاءَتْ كُلُّ
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ )
(٢١