الصفحه ١٧٢ : بالنسبة إلى الكائنات الحيّة في الأرض ، ومعدّل بعدها عنّا
(٩٣) مليون ميل ، وهي كتلة مشتعلة من الغاز
الصفحه ٢٩٣ :
فالملتقى عند الله ، وهو الذي يحاسب عباده على ما اقترفوه في هذه الدنيا من شرّ ،
وما ألحقوه بالامّة من الفتن
الصفحه ١٢٢ : الإمام عليهالسلام بهذه الكلمات من
الله تعالى أن يغفر له ويعفو عنه ، كما ذكر الأسباب التي تؤدّي العبد إلى
الصفحه ٤٣ : بيروت في مطبعة دار التعارف ، ولم يشر المؤلّف إلى المصادر التي اقتبس منها
أدعية الإمام ، فقد كانت جميعا
الصفحه ١٢٤ : توبتي ، ثمّ واجهت بتكرّم قسمي بك ، وأشهدت على
نفسي بذلك أولياءك من عبادك أنّي غير عائد إلى معصيتك
الصفحه ١٧٦ :
خذلانك
إلى حيث النّصب والحرمان ...
وفي هذه الفقرات
طلب الإمام التوفيق من الله تعالى في السلوك
الصفحه ٢١٣ : ، وقيّوم لا يغفل ، وحليم لا يجهل.
في هذه الكلمات
عرض الإمام عليهالسلام إلى ما تفضّل الله عليه من صرف كيد
الصفحه ١٧٤ :
يا
من دلّ على ذاته بذاته ، وتنزّه عن مجانسة مخلوقاته ، وجلّ عن ملاءمة كيفيّاته ،
يا من قرّب من
الصفحه ٥٩ : .
اللهمّ
صلّ على محمّد وآله وأعطني من فضلك ، وأعذني من الشّيطان الرّجيم. سبحانك وبحمدك
ما أعظمك! وأحلمك
الصفحه ٨١ : إليّ من
فضلك السّابغ ، وما أوليتني به من إحسانك إليّ ، وبوّأتني به من مظنّة العدل ،
وأنلتني من منّك
الصفحه ٢١١ :
وإذا ألمّت
بالإمام عليهالسلام حادثة أو شرّ يخاف منه لجأ إلى الله تعالى وفزع إليه لينقذه منها
الصفحه ٥١ : الدّعاء من المعافى الّذي لا يأمن البلاء » (١).
الناس بجميع
أصنافهم المعافي والمبتلى منهم في حاجة إلى
الصفحه ٥٢ :
الصلاة على النبيّ قبل الدعاء :
أرشد الإمام عليهالسلام الداعين إلى الله
في قضاء مهمّاتهم أن
الصفحه ١٤٨ : رحيم. لا إله إلاّ الله الحليم الكريم ، لا إله إلاّ الله ربّ
العالمين ، لا إله إلاّ الله ربّ العرش
الصفحه ٢٧٩ : الحكم ، ويوليهما
المناصب الحسّاسة في الدولة ، ليتّخذا من ذلك وسيلة إلى الثراء العريض ،
والاستعلاء على