الصفحه ١٦١ : (لِتَرْضَوْا عَنْهُمْ) : أي بما أظهروا لكم من الإيمان والاعتذار. (فَإِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ) : بما أظهروا لكم
الصفحه ١٠٦ :
الإيمان. (فَقَدْ خانُوا اللهَ
مِنْ قَبْلُ) : أي من قبل إقرارهم لك بالإيمان. وهي خيانة فوق خيانة ،
وخيانة
الصفحه ٢٠٧ : الإيمان. وقد مضت سنّة الله في الذين خلوا من قبل أن
لا يقبل الله الإيمان عند نزول العذاب.
قال
الصفحه ٢١٣ : ترك
الوفاء بما أقرّوا به من الأعمال التي لم يوفّوا بها ، (وَما يُعْلِنُونَ) أي : ما يظهرون من الإيمان
الصفحه ١٦٥ : صَلاتَكَ) : أي استغفارك (سَكَنٌ لَهُمْ) : أي تثبيت منك لهم على ما هم عليه من الإيمان (٤). (وَاللهُ سَمِيعٌ
الصفحه ٣٦٨ : لعلّهم
يرجعون ، أي : لعلّ من بقي منهم على دينهم ، دين الشرك ، أن يرجع إلى الإيمان (١).
وقال الكلبيّ
الصفحه ١٣٢ : بما قبلهم من خصال الإيمان كلّما قيل المؤمنون فقال : (إِلَّا تَنْفِرُوا) أنتم الذين نودوا بالإيمان
الصفحه ٣٨١ : يَوْمَ
الْقِيامَةِ ما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ) (٩٢) : أي من
الكفر والإيمان.
(وَلَوْ شاءَ اللهُ
الصفحه ١٥٢ : أسخط عليكم بعده أبدا». وأخرجه
مسلم في أواخر حديث طويل من كتاب الإيمان عن أبي سعيد الخدريّ (رقم ١٨٣
الصفحه ١٤ : والمنافقين. قال بعضهم : من عمل بالإيمان
في الدنيا خلصت له كرامة الله يوم القيامة
الصفحه ٣٣٠ : يَوْمَ يَقُومُ الْحِسابُ) (٤١) : قال الحسن
: إنّ إبراهيم دعا لأبيه أن يحوّله الله من الكفر إلى الإيمان
الصفحه ٣٨٠ : أن يبغي بعضهم على بعض. وكلّ هذا من المعاصي. (يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) (٩٠) : ذكر مجاهد
عن
الصفحه ١٩٢ : النطفة والحبّة ، أي : يخرج من النطفة الميّتة
الخلق الحيّ ، ويخرج من الخلق الحيّ النطفة الميّتة ، ويخرج من
الصفحه ٢٦١ :
قَمِيصُهُ
قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ) (٢٧).
وفي تفسير الكلبيّ
الصفحه ٢٥٥ : عُصْبَةٌ) : أي : جماعة (إِنَّ أَبانا لَفِي
ضَلالٍ مُبِينٍ) (٨) : أي من الرأي
، أي : في حبّ يوسف وأخيه