الصفحه ٢٦١ : ألّا يعاقبك إنّك كنت من الخاطئين.
قوله : (وَقالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ
امْرَأَتُ الْعَزِيزِ
الصفحه ٣٦٨ : الوطنيّة بتونس بسعي مشكور من أحد الأساتذة الفضلاء هو
الدكتور سعد غراب ، جازاه الله عنّا وعن الإسلام كلّ خير
الصفحه ٢٩٦ : نؤمن بأنّ الرعد يسبّح
مصداقا لقوله تعالى في هذه الآية ، وفي الأخرى في قوله : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا
الصفحه ١٩٢ : النطفة والحبّة ، أي : يخرج من النطفة الميّتة
الخلق الحيّ ، ويخرج من الخلق الحيّ النطفة الميّتة ، ويخرج من
الصفحه ٢٥٥ : عُصْبَةٌ) : أي : جماعة (إِنَّ أَبانا لَفِي
ضَلالٍ مُبِينٍ) (٨) : أي من الرأي
، أي : في حبّ يوسف وأخيه
الصفحه ١٠١ : على فاعلنا وهو وجه حسن». وذلك
في قوله تعالى : (وَإِنْ
كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا
الصفحه ٢٦٢ :
حبّه في شغافها] (١). والعامّة على (شغفها) ، وبعضهم يقرأها : (قَدْ شَغَفَها).
قال الكلبيّ
الصفحه ٣٨٠ : أن يبغي بعضهم على بعض. وكلّ هذا من المعاصي. (يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) (٩٠) : ذكر مجاهد
عن
الصفحه ١٦٦ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا يقبل الله صلاة بغير طهور ، ولا صدقة من غلول (١).
(وَقُلِ
الصفحه ١٧٥ : باب بيته ، فإذا خرج قطعها ، فيكون من
ذنوبه كيوم ولدته أمّه ؛ فما من خطوة يخطوها إلّا كتب له بها
الصفحه ٢٢٣ : يهلككم. مثل قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
بِلِسانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ
الصفحه ٢٦٦ : بالشركاء
المتشاكسين الآلهة التي يعبدونها من دون الله.
قوله : (ما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا
أَسْما
الصفحه ٢٢٥ : : (وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ
الْقَوْلُ) : أي الغضب ، وهو ابنه الذي غرق ، وقال الحسن : (مَنْ سَبَقَ
الصفحه ٤٣٦ : : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا
قَلِيلاً) أي
الصفحه ٤٣٥ : عَنِ
الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا
قَلِيلاً). ثمّ قال