الصفحه ٧١ : (٥) ، قال [بعضهم] (٦) : وجاء بهما جبريل ـ أى بالمعوّذتين ـ للنبيّ بعد أن سحرته
اليهود.
ذكروا عن عقبة بن
الصفحه ١٤٧ :
نزلت هذه الآية
بعد ما صرف النبيّ عليهالسلام إلى الكعبة. وهي قبلها في التأليف ، وهي بعدها في
الصفحه ٢٧٢ : لَهُ مُسْلِمُونَ) (٨٤) : قال الحسن
: هذا ما أخذ الله على رسوله ، وذلك ليعلم أنّه لا نبيّ بعده ، ولم
الصفحه ٢٧١ : فإنّه لا نبيّ بعده ، ولكنّه قد أخذ عليه أن يصدّق بالأنبياء كلّهم
ففعل. فـ (قالَ أَأَقْرَرْتُمْ) فأقرّوا
الصفحه ٣٥٠ : النبيّ بعد ما أسلم الاثنان اللذان قال
محمّد بن سيرين فما أدري ما هو.
قوله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٥ :
أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنا إِلى
إِبْراهِيمَ)
: أى : وكما أوحينا
إلى
الصفحه ٣٧ : بتخلّفهم عن نبيّ الله بعد إقرارهم
وتوحيدهم».
وفي تفسير قول
الله تعالى من سورة فاطر ، الآية ١٠ (إِلَيْهِ
الصفحه ٥١٥ : ثلاث : رجل كفر بعد إسلامه ،
أو زنى بعد إحصانه ، أو قتل نفسا متعمّدا (١). وبعضهم يقول : والرابعة ما حكم
الصفحه ٢٠٦ : إن كانت كاذبة فاحرمها إيّاه (١). فأتت أبا بكر بعده فلم يرخّص لها. ثمّ أتت عمر فلم يرخّص
لها.
قوله
الصفحه ٢٩٥ : : (ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ
الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَطائِفَةٌ قَدْ
الصفحه ٤٨٠ : بوجهك (١). قال : (أَوْ يَلْبِسَكُمْ
شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ) قال : هو ما كان بعد
الصفحه ١٩٤ : : العنبة والنخلة(١).
ذكروا أنّ عمر بن
الخطّاب قال : إنّ هذه الأنبذة تنبذ من خمسة أشياء : التمر والزبيب
الصفحه ٢٥٨ : (قالَ يا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هذا) أى : من أين لك هذا؟. (قالَتْ هُوَ مِنْ
عِنْدِ اللهِ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٩٩ : إلّا جاء بها يوم القيامة حاملها على عنقه
ولها ثغاء (١).
ذكروا عن ابن عمر
قال : إنّ رسول الله
الصفحه ٣٥٨ : : (وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا ما
يُوعَظُونَ بِهِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ) : أى في العاقبة (وَأَشَدَّ تَثْبِيتاً