الصفحه ١٥٧ :
__________________
ـ يَنْعِقُ) الراعي (بِما لا يَسْمَعُ) من البهائم». وهو صواب وواضح. وقد تكون كلمة «بآلهتهم»
صحيحة في محلّها
الصفحه ١٣٤ : : فثمّ قبلة الله. (إِنَّ اللهَ واسِعٌ
عَلِيمٌ) (١١٥).
قال بعض المفسّرين
: كانوا يصلّون نحو بيت المقدس
الصفحه ١٣٥ : بعضهم نحو
المشرق وصلّى بعضهم نحو المغرب ، فذكروا ذلك للنبيّ صلىاللهعليهوسلم فأنزل الله هذه الآية
الصفحه ٣٣ : لم يفسّره يحيى ، وأتبعت ذلك
إعرابا كثيرا ولغة على ما نقل عن النحويّين وأصحاب اللغة السالكين لمناهج
الصفحه ٢٨٤ : لم نهتمّ بالذي هممنا وقد
أخبرنا الله أنّه وليّنا. وقال مجاهد : هم بنو حارثة كانوا من نحو أحد ، وبنو
الصفحه ١٢ : قسّمت إلى
ثلاثة أقسام على النحو التالي : كتب لأصحابنا في المشرق ، كتب لأصحابنا في جبل
نفوسة ، وكتب
الصفحه ٢٠ : متفنّن غائص. وهو صاحب التفسير المعروف ، وهو كتاب جليل في تفسير
كلام الله لم يتعرّض فيه للنحو والإعراب
الصفحه ٢٦ : . وهكذا وجّهت عنايتي نحو دراسة تفسير ابن سلّام والبحث عن مخطوطاته
لأستعين بها على عملي في التحقيق.
وقد
الصفحه ٢٩ : البقرة مثلا التي تملأ في تفسير الهوّاريّ نحو سبعين
ورقة لا يوجد منها إلّا نيّف وثلاثون لوحة من القطع
الصفحه ١٠٦ : الشيء الأجوف كالرأس ونحوه».
الصفحه ١٠٩ : والكهانة ونحوها (٢٢١٨). وأخرجه مالك في الموطّأ في كتاب الجامع ،
باب ما جاء في الطاعون. كلّهم عن أسامة بن
الصفحه ١٢٥ : . فقال لهم عمر : أفتعرفون جبريل وتنكرون محمّدا. ففارقهم عند ذلك ، وتوجّه
نحو النبيّ عليهالسلام ليحدّثه
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوسلم المناسك كلّها ، ولكنّه أصل (٤) عن إبراهيم. وقد كان المسلمون قبل إبراهيم يؤمّون نحو
الكعبة في
الصفحه ١٤٧ : المدينة ، وصلّى النبيّ بعد قدومه المدينة نحو بيت المقدس
ستّة عشر شهرا ، ثم وجّهه الله بعد ذلك إلى الكعبة
الصفحه ٣٤٤ : . وأخرجه مسلم في كتاب اللقطة ، باب الضيافة ونحوها ، عن أبي شريح الخزاعي ،
وأخرجه الربيع بن حبيب في مسنده