الصفحه ٧٢ : الخلق علما ، العلم ينبت في صدورهم كما
ينبت الزرع بالمطر فالله قد علّمهم بلطفه كيف شاء.
وانّما قالوا
الصفحه ٨٧ : الشميطية لأنّ رئيسهم كان يقال له يحيى بن أبي شميط.
١٦٣ ـ والفرقة الخامسة منهم قالت الامامة بعد جعفر في
الصفحه ١٠٥ :
ويعلن أمرهم إذا
أراد ، ويستره إذا شاء فلا يبديه ، لانّه تبارك وتعالى اعلم بتدبيره في خلقه واعرف
الصفحه ١٤٢ : بينهم وو يجوز لهم نصبه
اذا راوا تلك الرعاية لا تتمّ إلّا بامام يحملهم عليها (شرح المواقف ج ٣ ص ٢٩١
الصفحه ١٦١ : باحراق قوم منهم في
حفرتين حتى قال بعض الشعراء :
لترم بى الحوادث
حيث شاءت
اذا لم
الصفحه ١٧٣ :
ذهب إلى قومه
قالوا له ان كنت عزيرا حقا ، فاتل علينا ما كنت تحفظ من التوراة فقرأها لم يترك
آية
الصفحه ٨٢ :
من هؤلاء القوم؟ ولا ترى قصبنا يعمل فيهم ولا يؤثر ، وقد يكسر كلّه؟ وقد عمل فينا
وقتل من برئ منّا
الصفحه ٤ :
وهذا قول فيه بعض
النظر لأنّه ليس في التعارف انّ الجنّ ترمى بني آدم بالسهام فتقتلهم ، فصار مع أبي
الصفحه ١٠٩ : لانّه ظاهر المجانة والفسق
، غير صائن لنفسه معلن (٣) للمعاصى ، منتهك المحرّمات وليس هذه صفة من يصلح
الصفحه ٢١٨ : ناسخة شريعة من تقدّمه ، وقيل هم ستة : نوح ،
صبر على اذى قومه وإبراهيم صبر على النار ، واسحاق صبر على
الصفحه ١٢٩ : : «خبت وخسرت اذا من يعدل ، ثم قال : «انه يخرج من ضئضئ هذا قوم يمرقون من
الدين كما يمرق السهم من الرمية
الصفحه ١٠٣ :
الامامة في عقب من يموت في حياة أبيه [a ٩٨
F] ولا في وصىّ له من اخ ولا غيره ،
إذا لم تثبت للميت في حياة
الصفحه ١٩٥ : وسائر الملائكة وزعموا انه لم يمت وهم على انتظاره وهؤلاء بمرو وهرات
يعرفون بالبركوكية ، واذا سئل هؤلاء عن
الصفحه ٢٢١ : ، فلمّا فتحه ابو بكر خرج في اوّل صفحة فتحها فضائح القوم ،
فوثب عمر وقال يا على اردده فلا حاجة لنا فيه
الصفحه ٥ :
ابن قيس التميمي
اعتزل بعد ذلك في خاصة قومه من بنى تميم لا على التديّن بالاعتزال لكن على (١) طلب