الصفحه ١٦٥ : زوج اخت المختار إلى الطائف
وذهب عنه عبد الله ابن الزبير ، وبايعه ، ولما مات يزيد بن معاوية رجع إلى
الصفحه ١٦١ : الله بن الزبير لأن اخته لامه وابيه كانت تحت عبد الله بن الزبير ، فلما قتل
عبد الله اخذ زيد بيد أخته
الصفحه ٢٦٤ : ،
الاحنف بن قيس ٤
، ١٢٦ ،
اخت الفارس بن
حاتم بن ماهويه ١١٠
ارميا (اورميا)
٣٠ ، ١٧٣.
اسامة
الصفحه ١٢ :
٣٩ ـ وقال بكر بن
اخت عبد الواحد ومن قال بقوله : إن عليا وطلحة والزبير مشركون منافقون ، وهم مع
ذلك
الصفحه ٥٨ : بنت أو اخت أو قرابة ذات رحم فذلك هو الرّهان المقبوضة ، فاتّق الله ربّك
حينئذ ولا تبخسه دينا ولا دنيا
الصفحه ١١٠ : محجاجا واعانته على ذلك «اخت الفارس بن حاتم بن ماهوية القزوينى «غير ان
هذه انكرت إمامة الحسن بن على وقالت
الصفحه ١٥١ :
وسنتى إلى آخره
.... (كتاب الاحتجاج للطبرسى ص ٩٦).
فقرة ٣٩ ـ ص ١٢ ـ بكر بن اخت عبد
الواحد شيخ
الصفحه ٦٣ : [a ١٥ F] وكذّبوا دعوته في الامامة ، ووقف
محمّد بن بشير ومن تابعه على رؤية موسى بن جعفر ، وادعى انّه غير
الصفحه ٢١٢ : منهم : ما تقول في القرآن اوفى
الرؤية ، او غير ذلك من اصول الدين او فروعه؟ يقول : اقول فيها ما كان يقوله
الصفحه ٢٠٠ : » ويقال :
غزالة وانه زوج أمه من مولاه واعتق جارية له تزوجها ، فكتب إليه عبد الملك بن
مروان يعيّره بذلك
الصفحه ٥٦ : مرّة والدا ومرّة ولدا وما هو
بوالد ولا بمولود ويظهر في الزوج والزوجة ، وانّما اظهر نفسه بالانسانيّة
الصفحه ٥٧ : خديجة أمّ سلمة من بين ازواجه ، انّه كان
يظهر في صورة الزوج والزوجة ، كما ظهر في الوالد والولد ، وان كلّ
الصفحه ٢٥٢ : حذيفة ، ويعرف بزاد الراكب) ابن المغيرة ، القرشية المخزوميّة ، أم سلمه : من
زوجات النبي
الصفحه ١١٢ : (٦) في دفعه الوصيّة والكتب والسلاح إلى أمّ سلمة زوج النبي صلىاللهعليهوآله ، وأمرها أن تدفع ذلك إلى علي
الصفحه ١٧٢ : حسنا. وبعد وفاة ابيها كفلها زكريا زوج
خالتها ، وقد نشأت مريم نشأة طهر وعفاف محفوظة بعناية الله. فلما