الصفحه ١٣٦ :
الفقهاء هم اصحاب القياس والتأويل كأبي حنيفة وابى الحسن الاشعرى وهم الذين قالوا
: نحن بعد ما قبض رسول الله
الصفحه ١٣٥ : الامام ابى حنيفة وغيره. مات بالكوفة (ابن خلكان ١ : ٤٥٢ ، ابن
النديم ٢٥٣ ، الاعلام ٧ : ٦٠)
فقرة ١٨
الصفحه ٢٢٨ : في إمامة
امير المؤمنين ، وكتاب كلامه على الخوارج ، وكتاب مجالسه مع ابى حنيفة والمرجئة ،
وكانت له مع
الصفحه ١٣٧ : امره على
السنّة ـ وجعل في عداد اهل الحديث ، تميزا له عن ابى حنيفة.
قال الشهرستانى :
المجتهدون من ائمة
الصفحه ١٣٤ : وتعظيمه وترك الاستكبار عليه وقال انه يزيد و
لا ينقص ، وزعم
غسان هذا في كتابه انّ قوله كقول ابى حنيفة فيه
الصفحه ١٥٠ : ابراهيم بن حبيب الانصارى الكوفى البغدادى (١١٣
ـ ١٨٢ ه) صاحب الامام أبي حنيفة وتلميذه واوّل من نشر مذهبه
الصفحه ١٤٤ : الفقهاء واهل الشيعة الزيدية. فتوسع به اهل الرأى
من اصحاب أبي حنيفة وتشدد فيه اهل الحديث. او مدرسة الحجاز
الصفحه ١٤٨ : النبيذ حلال واصل الخمر حرام ، ونبيذ الحنطة
والارز والشعير والذرة والعسل فانه حلال عند أبي حنيفة نقيعا
الصفحه ١٤٩ : ، واكثرهم يرجعون
في الاصول إلى الاعتزال وفي الفروع إلى مذهب ابى حنيفة الا في مسائل قليلة.
ومن الزيديين
الصفحه ٢٥ : بن أبي طالب ابن الحنيفة وزعمت
انه لم
__________________
(١) فوجه إليه إلى
البادية الجيوش
الصفحه ١٣٣ : حنيفة» وعمر بن
ابى عثمان الشمرى بمكّة فسأله عمر فقال له اخبرنى عمّن يزعم ان الله سبحانه حرّم
اكل الخنزير
الصفحه ١٢٢ : ،
ورجعوا الى قول ابى بكر : الائمة من قريش ، قال سعد بن عباده : لا والله ، لا
ابايع قريشا ابدا».
قال محمّد
الصفحه ٤ :
وهذا قول فيه بعض
النظر لأنّه ليس في التعارف انّ الجنّ ترمى بني آدم بالسهام فتقتلهم ، فصار مع أبي
الصفحه ٢٠٩ : , P. ٧٨
فقرة ١٤٩ ـ ص ٧٦ ـ
القائم
المهدى اسمه اسمى واسم
ابيه اسم ابى ـ راجع : البغدادى ـ الفرق بين الفرق
الصفحه ١٧٨ : ـ ص ٣٨ ـ على بن محمد : جاء في عمدة الطالب في انساب آل أبي طالب انّ بنى محمّد
بن الحنفية قليلون جدا ليس