الصفحه ١٣٠ : نزل
به الخوارج الذين خالفوا عليا فنسبوا إليها ، قال ابو منصور الحرورية منسوبون الى
موضع بظاهر الكوفة
الصفحه ٥ : حروراء ، وسموا جميعا الخوارج ، ومنهم افترقت فرق الخوارج كلّها.
١٤ ـ فلمّا قتل
على (٣) التقت الفرقة
الصفحه ١٣١ :
(راجع : جولد
تسيهر : العقيدة والشريعة ص ١٧٠ وما بعدها ، ولهوزن : الخوارج والشيعة ، عمر ابو
النصر
الصفحه ٨ : الخوارج كلّها الا «النّجدية» منهم : الإمامة تصلح في افناء (٤) الناس ، كلّهم من كان منهم قائما بالكتاب
الصفحه ٨٥ : ، وأخذ
أموالهم ، والشهادة عليهم بالكفر والشرك على مذهب البيهسيّة والازارقة في الخوارج (٥) ، واعتلّوا في
الصفحه ١٢٨ : عليا وقالوا بامامته وخلافته نصا وتعينيا ، والخوارج هم الّذين
خرجوا عليه لأنه رضى بالتحكيم ، فاول فرق
الصفحه ١٢٩ : الاسلام بسبب
انفصالهم بالخوارج. (جولد تسهير : العقيدة والشريعة في الاسلام ص ١٧٠.
Dogme, P. ١٦٠.
فقرة
الصفحه ٢٢٢ : : الفرق بين
الفرق ص ٦٤ ؛ الشهرستانى ص ٩٣ ؛ المعارف لابن قتيبة ص ٢٧٦ ؛ عمر ابو النصر :
الخوارج في الاسلام
الصفحه ١٢ : (٧).
٤٢ ـ واختلفوا في
تحكيم الحكمين ، فقالت
الخوارج الحكمان كافران ،
وكفر على صلىاللهعليهوآله حين
الصفحه ١٤ : الّتي ذكرنا من أهل الارجاء والاعتزال والخوارج وغيرهم ، مختلفون
فيما بينهم فرقا (٤) يطول ذكرها وعددها
الصفحه ١٥ : : الشيعة
والمرجئة والمعتزلة والخوارج.
٥٠ ـ فاول الفرق
الشيعة وهي فرقة عليّ بن أبي طالب رضوان الله عليه
الصفحه ١١٨ : : السنة والشيعة فضلا عما اوجده من الفرق
الصغرى كالخوارج وما اجراه من الدماء قال الشهرستانى (١ : ٢٢) «ما
الصفحه ١١٩ :
هى بالنص ، فاما
من يقول بالشورى فهم المعتزلة والمرجئة والخوارج وبعض الحشوية والجريرية والبترية
الصفحه ١٢٤ : سنه ٣٨ ه بين على
والخوارج ، وبعدها اقام على بالكوفة الى ان قتله عبد
الصفحه ١٣٩ : (البغدادى ص ٣١٣).
قال ابن حزم
الاندلسى : ذهبت طوائف مع الخوارج والمعتزلة والمرجئة والباقلانى وجميع الرافضة