الصفحه ٦٢ : له الرّجل : الفأرة أهون عليّ من أن
أترك طعامي من أجلها ، فقال له أبو جعفر عليهالسلام : إنّك لم
الصفحه ٦٣ : : «الفأرة أهون عليّ ، فقال عليهالسلام في جوابه : إنّ الله حرّم الميتة من كلّ شيء» ومعناه : هو
عدم الفرق في
الصفحه ٦٤ : حرّم الميتة» إنّما سيق لردّ قول السّائل وهو
: «إنّ الفأرة أهون عليّ» وأنّه استخفاف لحكم الله تعالى
الصفحه ٣٠٩ :
خمس شياة عند
انقضاء حول الخمس والعشرين ووجوب بنت مخاض عند انقضاء حول السّت والعشرين ، وهذان
لا
الصفحه ٩٦ : ، فحجّوا ، فقال : رجل أفي كلّ عام يا
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ فسكت صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى
الصفحه ٩٧ : قال : إنّ الله كتب عليكم الحجّ ، قال : فقام الأقرع بن
حابس ، فقال : في كلّ عام يا رسول الله
الصفحه ٣٧٥ :
المتعارضان ، فبأيّهما آخذ ، قال : يا زرارة! خذ بما اشتهر بين أصحابك ودع الشّاذ
النّادر ، فقلت يا سيّدي
الصفحه ١٢٥ : وضوء ، أتوجب الخفقة
والخفقتان عليه الوضوء؟ فقال : يا زرارة! قد تنام العين ولا ينام القلب والاذن ،
فإذا
الصفحه ١٦٢ : الطّريقيّ الملحوظ آليّا ، إنّما هو العلم الحاصل
للمكلّف (بالفتح) ، و
الصفحه ٢٩٤ :
صلاة» (١) بالنّسبة إلى قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ
الصفحه ٣١٢ : ، وذلك بقرينة المقابلة بين الأمر
به والأمر بالتّيمّم في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
الصفحه ٣٨٠ :
قال عليهالسلام : يا زرارة! خذ بما اشتهر بين أصحابك ودع الشّاذ النّادر ،
والمراد من الشّهرة
الصفحه ٣٧٤ :
ما وافق الكتاب ،
فما لم يكن في الكتاب ، فأعرضوه على سنن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٩١ : عشر من شهر ربيع الأوّل سنة
ستّة وعشرين وأربعمائة وألف (١٤٢٦) هجرية قمرية يوم ولادة رسول الله «محمّد