الصفحه ٣٢٣ : ، ويشهد لما ذكرناه أنّ العلماء لا
يزالون يتمسّكون بالإطلاقات بعد الوقوف على المقيّد المنفصل في غير مورده
الصفحه ٩٤ : الثّلث إلى العشرة ، فلا يجري الاستصحاب لانثلام تلك
الوحدة المشار إليها.
وبالجملة : لا أساس لإشكال
الصفحه ١٣٥ :
في الإصابة ،
فأجاب عليهالسلام بعدم الوجوب ، إلّا أن يريد إزالة الشّكّ الّذي وقع في
نفسه كي لا
الصفحه ١٣٦ :
وقد أجاب عنه قدسسره بعض الأعاظم قدسسره بما حاصله : إنّ عدم وجوب الإعادة حكم تعبّديّ لا يعلم
الصفحه ٢٢٠ : إنّه لا يخفى
: أنّ التّكلّم مع كونه من الامور المتصرّمة غير القارّة ، يفارق الحركة ويمتاز
عنها ؛ إذ ليس
الصفحه ٣٣٦ :
للخاصّ ، ويشهد
لما ذكرنا قوله قدسسره : «لأنّ ظاهرها [الأخبار الواردة عن الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٣٣٥ : ثبوت
حكمه من حين وروده ، لا من أوّل الإسلام ، وإلّا فلا يكون ناسخا للخاصّ ، فلا
يحتمل النّسخ في ما
الصفحه ٣٢٨ :
مستوعبا بحيث لا
يبقى تحت العامّ المخصّص شيء من أفراده ، فالتّخصيص المستوعب أو المستهجن يوجب
الصفحه ٣٠٩ :
خمس شياة عند
انقضاء حول الخمس والعشرين ووجوب بنت مخاض عند انقضاء حول السّت والعشرين ، وهذان
لا
الصفحه ٣١٠ : من صيام شهرين وإطعام ستّين مسكينا وعتق رقبة ، فإذا وجب على مكلّف إحدى
الكفّارات وكان عليه دين فزاحمه
الصفحه ٣٩١ : بالنّسبة إليها ولكن يؤخذ به بالنّسبة إلى
مادّة الافتراق ، والتّفكيك في الحجّيّة من حيث المدلول ممّا لا
الصفحه ٢٧٧ :
السّابقة في موضعين : أحدهما : إثبات معذوريّة نفسه في البقاء على دينه ؛ ثانيهما
: إلزام المسلم ودعوته إلى
الصفحه ٢٧٨ : أنّه لا يقين للمسلم بنبوّة نبيّ الكتابي ، إلّا من طريق دين
نفسه وشريعته المصدّق لنبوّة ذلك النّبيّ ؛ إذ
الصفحه ٦٦ : الارتباطيّ ، لا الاستقلاليّ ؛
وذلك ، لأنّ الاستقلاليّ ، معناه : هو أنّ كلّ واحد من الأقلّ والأكثر مستقلّ في
الصفحه ٢٨٤ : )
التّنبيه
الخامس العشر : لا بأس
بالتّعرض لمعنى اليقين والشّكّ المأخوذين في دليل الاستصحاب ، كقوله