الصفحه ٣١ : على كلّ واحدة من المسائل مستقلّا ، فالجامع إذا لا يكون
إلّا واحدا نوعيّا يؤثّر فيه ، لا واحدا شخصيّا
الصفحه ١٥٣ : متفرّع على القول
بثبوت الحقيقة الشّرعيّة ، وإلّا فلا مجال له ؛ لعدم صدق عنواني التّسمية والوضع ؛
بناء على
الصفحه ٤٦٠ : القدسي ، تقريرا لبحث الشّيخ مكارم الشّيرازي ، مطبعة مدرسة الإمام أمير
المؤمنين (ع) ، قم.
١٨ ـ بحار
الصفحه ١٤٧ : ٢ من أبواب اعداد الفرائض ونوافلها ، ص ٥ إلى ١٠.
(٣) السّيرة
النّبويّة : ج ١ ، ص ٣٥٩ و ٣٦٠ ؛ وفي بحار
الصفحه ٢٣٠ :
عنوان «العالم». (١)
وفيه : أنّه لا طريق لإثبات بساطة المشتقّ ، أو تركّبه إلّا
الوضع ، ولا طريق
الصفحه ٧٢ : ء
كان كلّيّا أو جزئيّا ، عامّا أو خاصّا ، لا يحكي إلّا عمّا هو بحذائه ، فلا يحكي
العامّ إلّا عن العموم
الصفحه ١٤١ :
ليس إلّا واحدا
وهو إعلام في خفاء ، غاية الأمر : هذا الإعلام الخاصّ يتحقّق بأنحاء وطرق عديدة
الصفحه ١٤٢ :
إلّا إذا كانت
موجبة للظّهور الّذي هو المتّبع في موقف الاستظهار ومقام استنباط الأحكام من
الآيات
الصفحه ٢٠٩ : :
أنّ ذلك الجامع الكلّي ينحصر في فرد واحد خارجا ، ألا ترى ، أنّ لفظ : «الجلالة»
وقع فيه الخلاف ، بانّه
الصفحه ٢٦٢ : ، وليس الأمر كذلك ؛ إذ الموضوع للمعني الحدثي
ليس إلّا مادّة الأمر وهي كلمة «ا ـ م ـ ر» الخالية من جميع
الصفحه ٣٩٠ : : أنّ الإحالة إلى الوجدان ليست إلّا مصادرة بالمطلوب ، بل
الأمر بالعكس ، وأنّه أقوى شاهد على عدم وجوب
الصفحه ٨٢ :
العين ، إلّا تبعا وتطفّلا ومندكّا في غيره.
وبعبارة
اخرى : هذا القسم من
الموجود الإمكانى هو موجود «في
الصفحه ١٣٤ : ، فهو ، وإلّا فلا طريق لإحرازه ؛ وأمّا
الطّرق المذكورات ، فلا يعتمد على شيء منها.
أمّا أصالة عدم
الصفحه ١٣٩ : : أنّ إطلاق الكلّي على الفرد لو اريد به التّأويل
والادّعاء ، فهو ـ لو صحّ ـ مجاز ، وإلّا فغلط ، فأين
الصفحه ١٦٥ :
اللهمّ إلّا أن يدّعى : أنّ جميع ما ذكر من الآثار يرجع إلى أثر واحد ، ومعنى
فارد ، وهو الكمال