الصفحه ١٣٢ : صالح للواحد (٥) وصالح للجمع.
* قوله تعالى : (بِإِذْنِ اللهِ) ذكر فى هذه السورة مرتين (٦). وقال فى
الصفحه ٩ : ولاء الجيش لا إلى الدولة ولكن إلى
العصبية ، فتعصّب البعض للديلم وناصروا البويهيين ، وتعصب الآخر
الصفحه ٣١٦ :
سورة المؤمنون
وزاد فيها : (وَالَّذِينَ هُمْ
بِشَهاداتِهِمْ قائِمُونَ) (١) ؛ لأنه وقع عقيب قوله
الصفحه ١٩٣ :
* قوله تعالى : (وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ الضُّرُّ) (١) بالألف واللام فى هذه السورة ؛ لأنه إشارة
الصفحه ١٩٧ : يَسْمَعُونَ) فحسب.
* قوله تعالى : (قالُوا اتَّخَذَ اللهُ وَلَداً) (١) بغير واو لأنه اكتفى بالعائد (٢) عن
الصفحه ٢١٢ :
[١٤] سورة إبراهيم
* قوله تبارك
وتعالى : (وَيُذَبِّحُونَ) (١) بواو على العطف. وقد سبق
الصفحه ٢٦٧ : كما
فى هذه السورة ، وهو قوله : (سِيءَ بِهِمْ وَضاقَ
بِهِمْ ذَرْعاً).
ومثله فى يوسف : (فَلَمَّا أَنْ
الصفحه ٢٦٨ : .
* قوله تعالى : (مِنْ بَعْدِ مَوْتِها) (٣). وفى البقرة والجاثية : (بَعْدَ مَوْتِها) (٤) ؛ لأن فى هذه
الصفحه ٣٠٣ : المؤمنين والكافرين والمخاطب به قوله : (إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ
وَأُنْثى) ؛ لأن الناس كلهم
فى ذلك
الصفحه ٣١٤ :
[٦٦] سورة التحريم
* قوله تعالى : (خَيْراً مِنْكُنَّ مُسْلِماتٍ
مُؤْمِناتٍ) (١) ، ذكر الجميع
الصفحه ٣١٥ :
أوصاف تسعة لم
يدخل بينها واو العطف ولا بعد السابع فدل على ضعف القول بواو الثمانية (١).
* قوله
الصفحه ٣١٧ :
[٧٣] سورة المزمل
* قوله تعالى : (فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنَ
الْقُرْآنِ) (١). وبعده
الصفحه ١١٩ :
الأولى لنسخ
القبلة ، والثانية للسبب وهو قوله (وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ
مِنْ رَبِّكَ) : والثالثة للعلة
الصفحه ١٦٣ :
(جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ
خَلِيفَةً) (١) ، (جَعَلَكُمْ
مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ) (٢).
* قوله تعالى
الصفحه ١٩٦ : قدم ذكر (مَنْ فِي السَّماواتِ) تعظيما ، ثم عطف (مَنْ فِي الْأَرْضِ) على ذلك.
* قوله تعالى : (لَهُ ما