٣ ـ (فَمَا كَانَ اللهُ لِيَظلِمَهُم وَلَكِن كَانُوا انفُسَهُمْ يَظلِمُونَ). (التوبة / ٧٠) (الروم / ٩)
٤ ـ (فَاليَومَ لَاتُظلَمُ نَفسٌ شَيئاً وَلَا تُجزَونَ إِلّا مَا كُنتُم تَعمَلوُنَ). (يس / ٥٤)
٥ ـ (وَمَا تُنْفِقُوا مِن خَيرٍ ... يُوَفَّ الَيكُم وَانتُم لَاتُظلَمُونَ). (البقرة / ٢٧٢)
٦ ـ (بَلِ اللهُ يُزَكِّى مَنْ يَشَاءُ وَلَا يُظلَمُونَ فَتِيلاً). (النساء / ٤٩)
٧ ـ (وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلماً لِّلعَالَمِينَ). (آل عمران / ١٠٨)
٨ ـ (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لَاإِلَهَ إِلّا هُوَ وَالمَلائِكَةُ وَأُولُوا العِلمِ قَائِماً بِالقِسطِ). (آل عمران / ١٨)
٩ ـ (انَّهُ يَبدَؤُا الخَلقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجزِىَ الَّذِينَ آمنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ بِالقِسطِ). (يونس / ٤)
١٠ ـ (وَنَضَعُ المَوَازِينَ القِسطَ لِيَومِ القِيَامَةِ فَلَا تُظلَمُ نَفسٌ شَيئاً). (الأنبياء / ٤٧)
١١ ـ (وَمَا رَبُّكَ بِظَلّامِ لِّلعَبِيدِ). (فصلت / ٤٦)
١٢ ـ (ام نَجعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالمُفسِدِينَ فِى الأَرضِ أَم نَجعَلُ المُتَّقِينَ كَالفُجَّارِ). (١) (ص / ٢٨)
شرح المفردات :
إِنَّ كلمة (ظلم) ـ كما ورد في مقاييس اللغة ـ في الأصل ذات معنيين مُتفاوتَين : أحدهما (الظُلمة) ، والآخر : (وضع الشيء في غير محلّه) ، وفي مقابله (العدل) وهو وضع الشيء في محلّه المناسب.
__________________
(١) وردت آيات قرآنية كثيرة اخرى بصدد هذا المجال ، وقد انتخبنا من الآيات ذات المضمون الواحد ولكن بعبارتين متفاوتتين ، ونموذجاً من الآيات ذات العبارات المتشابهة ، من جملتها الآيات التالية : «النساء ، ٤٠ و ٧٧ ؛ العنكبوت ، ٤٠ ؛ الأنفال ، ٦٠ ؛ البقرة ، ٢٨١ (إضافة إلى أربع عشرة آيةً تحتوي كل منها على تعبير (لا يُظلمون) ، وتشير بدون استثناء إلى نفي الظلم عن الله تعالى) ويونس ، ٤٧ و ٥٤.