الصفحه ٢ : (١٠) لا تضرّ مع الايمان بل العمل عندهم ليس من الايمان ركنا (١١) ولا يضرّ مع الايمان معصية كما لا ينفع
الصفحه ١٧٣ : : ٤ / (٣ ـ ٤) ، ٨٤ : ٨
الوضين بن عطاء الصنعاني الزاهد ١٢٧ :
١١ ، ١٣٥ : ١٤
وطن الهلالي ٢٩ : (٣ ـ ٤)
وكيع بن
الصفحه ٨ : الصامت
اما عليّ عليهالسلام فقصّة الشيخ الذي سأله عند (٢) انصرافه من صفّين أكان المسير بقضاء الله وقدره
الصفحه ٣٢ : ، وحثّ على الجميل ولم يحل بينه وبين خلقه ، وانك
يا جعفر وابن الائمّة شغلك حبّ الدنيا فاصبحت بها كلفا وما
الصفحه ٥٢ :
نبرأ من عمرو ومن
معاوية (٢٣)
الى آخر ما ذكره (١) ، فلما بلغت الرشيد افرج عنه
قال القاضي
الصفحه ٧ : ، وانّ الايمان قول ومعرفة وعمل ، وانّ
المؤمن من اهل الجنّة ، وعلى المنزلة بين المنزلتين وهو ان الفاسق لا
الصفحه ٣ :
قال الشهرستاني :
وقرّره بان (١) قال (٢) : الايمان عبارة عن خصال خير اذا اجتمعت سمّي المرء مؤمنا
الصفحه ١٨٥ : : ٩ /
١٠ / ١٣
الامر بالمعروف
والنهي عن المنكر ٨ : ١٠ ـ ١١
امر ابليس ٨٦ :
٥
الايمان ٨ : ٥ /
٧ ، ٥٣
الصفحه ٥١ : (٢) اعتقد مذهبا الا سنده التوحيد اللهم ان كنت تعلم ذلك منّي
فاغفر لي ذنوبي وسهّل عليّ سكرة (٣) الموت! قالوا
الصفحه ٧٤ :
بهذه الموعظة ،
النور؟ فهو مستغن عنها لأنه لا خير في العالم الّا منه ولا (١) يكون منه الشرّ البتّة
الصفحه ٢٦ :
ايديهما وارجلهما
وقال لغيلان : كيف ترى ما (١) صنع بك ربّك؟ فالتفت غيلان فقال : لعن الله من فعل بي
الصفحه ٦٢ : )
أفينفعه صدقه؟ فقال (٣) بعض الهاشميين : ومن يدعه يقول هذا او يحتجّ به؟ فقال
ثمامة : أليس اذا منعه من الكلام
الصفحه ١٠١ :
صورهم (١) على الحال الذي يقال من الرقّة ، وله في ذلك كتاب قد تكلّم
عليه مشايخنا
ومنهم ابو علي
الصفحه ٧٧ :
ومنها ابو جعفر محمد بن عبد
الله الاسكافي ، قال ابن يزداذ : كان عالما فاضلا ، وله سبعون كتابا في
الصفحه ٩٩ : الشيخان آخر من شاهدنا من رؤساء من بقي
من المتكلّمين وعليهما وفي مجالسهما كان اعتماد المتكلّمين ببغداذ