الصفحه ٣٥٣ :
وسلم ،
قتل عنده النضر بن الحارث بن كلدة ، عند منصرفه من بدر ، فقالت قتيلة بنت النضر ترثي أباها
الصفحه ٣٥٤ :
النضير
بن الحارث أخ النضر ووارثه
ذكرت
مصادر السيرة والتاريخ أن لواء قريش بعد النضر كان
الصفحه ٣٠٨ : ، فقد حدث أن سأل النضر بن الحارث بالعذاب ، وطلب نزوله فقال : اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر
الصفحه ٣٤٦ :
ابن هشام ١ / ٢٣٩ قول النضر عن النبي صلىاللهعليهوآله ( وما حديثه إلا أساطير
الأولين اكتبتها كما
الصفحه ٣٦٣ : في الدفاع ..................... ٣٤٤
النضر بن الحارث رئيس بني عبد الدار
الصفحه ٣٠٣ : معينة ، مثل حالة النضر بن الحارث ، وقد وقعت في بدر وانتهى الأمر !
ـ فقد اختار الفخر الرازي في
تفسيره
الصفحه ٣٠٥ :
: ٥ / ٣٥٢ :
وهذا
السائل هو النضر بن الحارث حين قال : اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجار من
الصفحه ٣٣٥ : محمد بن أحمد بن عبد الرحمان الباوردي ....
فقال
النضر بن الحارث الفهري : إذا كان غداً اجتمعوا عند رسول
الصفحه ٣٥٢ : الإسلامية .
وكان النضر من المطعمين جيش
قريش في بدر
وقد
تقدم في البحث الخامس أن النضر أحد الرهط الذين
الصفحه ٣٥٥ : المهاجرين ، وكان يعد من حلماء قريش ، قتل يوم اليرموك شهيداً ، وهو أخو النضر بن الحارث الذي قتله علي بن أبي
الصفحه ٣٠٦ : : هو النضر بن الحارث . وقيل : هو الحارث بن النعمان ، وذلك أنه لما بلغه قول النبي صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ٣٤٥ : . ففي ذلك يقول الحارث بن النضر :
أفي كل يوم فارسٌ غير منتهٍ
وعورته وسْطَ العجاجةِ
الصفحه ٣٤٧ :
بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ، قال : هو النضر بن الحارث بن كلدة ، قال
: اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك
الصفحه ٣٤٩ : فعقلناه لهم . انتهى .
ورواه الطبري في تاريخه : ٢ /
٩٨
وكان النضر رسول قريش الى اليهود
ـ جاء في سيرة
الصفحه ١٠ : عدد من المعترضين على النبي صلىاللهعليهوآله ، وكان
أحدهم جابر بن النضر بن الحارث من بني عبد الدار