الصفحه ٢٤٢ :
قال فى شرح
المواقف : ورد فى الصحيحين : «إنّ لله تسعة وتسعين اسما ، مائة إلّا واحدا ، من
أحصاها
الصفحه ٥٩ :
الظَّالِمِينَ) الذين ظلموا أنفسهم بالكفر والتقليد ، فلا يهتدون إلى الحق
، ولا يثبتون فى مواقف الفتن. (وَيَفْعَلُ
الصفحه ١٦٥ : وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ
صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللهِ
الصفحه ١٦٧ : بأولياء الله ، وأما من شرح صدره بالرجوع عن طريق القوم ، وطال مقامه مع
العوام ، فلا يفلح أبدا فى طريق
الصفحه ٣٤٤ : : (الله قادر على أن يدخل الدنيا كلها فى سم هذه الإبرة ،
ونخس عينه) ذكره السنوسى فى شرح مقرأه. قال ابن وهب
الصفحه ٣٨٥ : الحق شرح الصدر ، وإطلاق اللسان ،
وتيسير الأمر ، ليطيق احتمال صحبة الأضداد ومكابدتهم. ثم قال : فطلب قوة
الصفحه ١٢٠ : هذا الحديث دليل على أن من سجد ـ جاهلا ـ لغير الله ، لم يكفر» وقال فى
السيل الجرار : «فلا بد من شرح
الصفحه ١٢١ : السَّلَمَ) إلى آخر الآية ، راجع إلى شرح حالهم يوم القيامة ، فيتصل
فى المعنى بقوله عزوجل : (أَيْنَ شُرَكائِيَ
الصفحه ١٦٦ : مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ) ؛ لم تتغير عقيدته ، (وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
بِالْكُفْرِ صَدْراً) أي : فتحه ووسعه
الصفحه ١٨٩ : ، ومن لا يوجبه إلا بانضمام
النقل. ه.
وقال الزركشي ، فى
آخر باب النيات ، من شرحه على المنهاج : وقد أشار
الصفحه ٢٣٣ : ، جمع «كسفة» ؛ كسدرة وسدر. انظر : شرح الهداية (٢ / ٣٩٠) ،
والإتحاف (٢ / ٢٠٥).
(٢) من الآية ٩ من
سورة
الصفحه ٣٠٢ : ء ، والخبر : الظرف قبله ،
والحسنى مضاف إليها ... انظر : شرح الهداية (٢ / ٤٠٢) ، والإتحاف (٢ / ٢٢٤).
الصفحه ٣١٥ : (٣).
__________________
(١) أخرجه أحمد فى
المسند (٥ / ٤٢٨) ، والبغوي فى شرح السنة (١٤ / ٣٢٤).
(٢) أخرجه أحمد فى
المسند (٣ / ٤٣٩
الصفحه ٣٢٣ : . وقال ابن
مرزوق فى شرح البخاري ما نصه : (الأعم : بعث الأنبياء بعد الأربعين) ؛ لأنه بلوغ
الأشد ، وقيل
الصفحه ٣٨٤ : (لِي) ، مع انتظام الكلام بدونها ، تأكيد لطلب الشرح والتيسير ؛
بإبهام المشروح والميسّر أولا ، ثم