الصفحه ٨٠ : علماء فقهاء (بِما كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتابَ) أي القرآن (وَبِما كُنْتُمْ
تَدْرُسُونَ) أي الفقه
الصفحه ٦٢ : ءُ) والحكمة : هو
القرآن والفقه عن أبي عبد الله (ع) (وَمَنْ يُؤْتَ
الْحِكْمَةَ) أي ومن يؤت ما ذكرناه (فَقَدْ
الصفحه ٧٥ : الكتب التي أنزلها الله تعالى على أنبيائه (وَالْحِكْمَةَ) أي الفقه وعلم الحلال والحرام وقيل : أراد بذلك
الصفحه ٩١ : علماء فقهاء صبّر (فَما وَهَنُوا) أي ما فتروا (وَمَا اسْتَكانُوا) أي وما خضعوا لعدوهم (وَاللهُ يُحِبُّ
الصفحه ١٢٣ : بعض من منازل الكرامة وقيل : هي
درجات الأعمال كما يقال : الإسلام درجة ، والفقه درجة ، والهجرة درجة
الصفحه ١٢٤ : فتصلوا الرباعيات ركعتين
عن مجاهد وجماعة من المفسرين ، وهو قول أكثر الفقهاء ، وهو مذهب أهل البيت (ع) (إِنْ
الصفحه ١٥٩ : والفقهاء (وَلكِنْ يُؤاخِذُكُمْ
بِما عَقَّدْتُمُ الْأَيْمانَ) معناه : بالذي عقدتم وتفسيره : أن يضمر الأمر
الصفحه ١٦١ : : يريد يحكم في الصيد بالجزاء رجلان صالحان
منكم ، أي من أهل ملتكم ودينكم فقيهان عدلان فينظران إلى أشبه
الصفحه ٢٣١ : عنها بغير قتال ـ ويسميها الفقهاء فيئا ـ وميراث من لا وارث
له ، وقطائع الملوك إذا كانت في أيديهم من غير
الصفحه ٤٦٧ : إليه في هذه النجوم المعلومة ، وهذا أمر ندب واستحباب وترغيب عند جميع
الفقهاء (إِنْ عَلِمْتُمْ
فِيهِمْ
الصفحه ٥١٣ : (آتَيْناهُ حُكْماً وَعِلْماً) أي فقها وعلما وعقلا بدينه ودين آبائه ، فعلم موسى وحكم
قبل أن يبعث نبيا
الصفحه ٥٤٨ : على
وفقها (لَآياتٍ) أي دلالات (لِكُلِّ صَبَّارٍ) على مشاق التكليف (شَكُورٍ) لنعم الله تعالى عليه
الصفحه ٦٠٧ : أولئك (أُولِي الْأَيْدِي) أي ذوي القوة على العبادة (وَالْأَبْصارِ) الفقه في الدين ، ومعناه : أولي العلم
الصفحه ٦٦٧ : أفضل في علم النحو ، وذاك في علوّ الفقه ، فأمّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم أفضل في علوّ منزلة نبيّها
الصفحه ٧٣٠ : عند أكثر الفقهاء أن يوالي بين أيام الشهرين الهلاليين أو يصوم
ستين يوما. وقال أصحابنا : انه إذا صام