الصفحه ٥١٧ : هامانُ عَلَى الطِّينِ) أي فأجج النار على الطين واتخذ الآجر وقيل انه أول من اتخذ
الآجر وبنى به عن قتادة
الصفحه ٤٣٤ : الشياطين من يغوصون له في البحر
فيخرجون له الجواهر واللآلىء والغوص : النزول إلى تحت الماء (وَيَعْمَلُونَ
الصفحه ٣٧٣ : إشارة إلى أن العقل يقبح الزنا
من حيث انه لا يكون للولد نسب ، إذ ليس بعض الزناة أولى به من بعض ، فيؤدي
الصفحه ٧٨٧ : ـ ثم أخبر
سبحانه بما أعدّ للأبرار الموصوفين في الآيات الأولى من الجزاء فقال (فَوَقاهُمُ اللهُ شَرَّ
الصفحه ٢٣٨ : المعنى في الآية الاولى : جمعكم من
غير ميعاد ليقضي الله أمرا كان مفعولا من الإلتقاء على ذلك الصفة
الصفحه ٥٤٨ : وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ
أَبْحُرٍ ما نَفِدَتْ كَلِماتُ اللهِ) أي لو كان شجر الأرض أقلاما
الصفحه ٣٧٨ : : ان المراد بالأول تسميتهم
عبد شمس وعبد الحرث ونحوهما ، وقيل : هو قتل المؤودة من أولادهم (وَعِدْهُمْ
الصفحه ١٦١ : يحلّ من الصيد وما لا يحلّ فقال : (أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ) أي أبيح لكم صيد الماء (وَطَعامُهُ
الصفحه ٥٠٧ : تشركون خير أم من يرشدكم إلى القصد والسمت في البر
والبحر بما نصب لكم من الدلالات من الكواكب والقمر إذا
الصفحه ٧٩٣ :
الشيء من الإحصاء
، ويجوز أن يكون كتابا حالا مؤكدة ، أي أحصيناه في حال كونه مكتوبا عليهم ،
والكتاب
الصفحه ٦٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (قُلْ) يا محمد (لِلْمُخَلَّفِينَ) الذين تخلفوا عنك في الخروج إلى الحديبية (مِنَ الْأَعْرابِ
الصفحه ٤٥٢ :
بإنزال الماء من السماء (فَأَنْشَأْنا لَكُمْ) أي أحدثنا وخلقنا لنفعكم (بِهِ) أي بسبب هذا الماء (جَنَّاتٍ
الصفحه ٤٨١ : رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر (وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ) أي أرسلهما في مجاريهما
الصفحه ١٥ : المائين حتى مررتم فيه فكنتم فرقا بينهما
تمرون في طريق يبس (فَأَنْجَيْناكُمْ) يعني من البحر والغرق وقوله
الصفحه ٦٢٥ : للخدمة ؛ وهذا القتل غير القتل الأول ، لأنه أمر
بالقتل الأول لئلا ينشأ منهم من يزول ملكه على يده ثم ترك