الصفحه ٤٩١ : يكون إلا عن قصد
بالقلب الفاسد وروي عن الصادق عليهالسلام انه قال هو القلب الذي سلم من حب الدنيا ويؤيده
الصفحه ١٢٣ : مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ) أي لا يعتدل المتخلفون عن الجهاد في سبيل الله من أهل
الإيمان بالله وبرسوله
الصفحه ٧٢٤ : وأيّ شيء يمنعكم من الإيمان بالله مع وضوح الدلائل على
وحدانيته (وَالرَّسُولُ
يَدْعُوكُمْ) إلى ما ركب
الصفحه ٣٢٤ : بأهل الإيمان والطاعة في دار الدنيا إذ
أهلكنا عدوّهم ، ونجيّناهم من شرّهم ، ولدار الآخرة خير لهم (أَفَلا
الصفحه ٦٨١ : مثلهم (إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى
أَدْبارِهِمْ) أي رجعوا عن الحق والإيمان (مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ
الصفحه ٥١٠ : فقال : (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ) أي بكلمة التوحيد والإخلاص عن قتادة وقيل بالإيمان عن
النخعي وكان يحلف
الصفحه ٩ : يقولون : صدقنا بالله وما أنزل على رسوله من ذكر
البعث ، فيظهرون كلمة الإيمان وكان قصدهم أن يطلعوا على
الصفحه ١٥٢ : وباطنا تعجبا من نفاق
المنافقين ، واجترائهم على الله بالأيمان الكاذبة (أَهؤُلاءِ الَّذِينَ
أَقْسَمُوا
الصفحه ٧٢٥ : ) : ارجعوا إلى الدنيا إن أمكنكم فاطلبوا النور منها
بالإيمان والطاعات ، وعند ذلك يقول المؤمنون : ربّنا أتمم
الصفحه ٣٢٣ : (يا أَبَتِ هذا
تَأْوِيلُ رُءْيايَ) أي هذا تفسير رؤياي التي رأيتها (مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَها رَبِّي
الصفحه ٧٥٠ : عالم بما يكون منه من الإيمان ، فيجازيهما على حسب أعمالهما (خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
بِالْحَقِ) أي
الصفحه ٣٨٦ : مِنْ آياتِنا عَجَباً) فلخلق السماوات والأرض أعجب من هذا والمراد بالكهف كهف
الجبل الذي آوى إليه القوم
الصفحه ٥٨ : فيه (قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِ) قد ظهر الإيمان من الكفر ، والحق من الباطل ، بكثرة الحجج
الصفحه ٥٩٦ : (وَلَقَدْ نادانا نُوحٌ) أي دعانا نوح بعد ما يئس من إيمان قومه لننصره عليهم وذلك
قوله : (أَنِّي مَغْلُوبٌ
الصفحه ٨٠٧ : ؛ والسرائر ما أسرّه من خير أو
شرّ ، وما أضمره من إيمان أو كفر (فَما لَهُ) أي فما لهذا الإنسان المنكر للبعث