الصفحه ٤٣٠ :
ثم قال على وجه
التوبيخ لهم والتقريع (أَمْ لَهُمْ آلِهَةٌ
تَمْنَعُهُمْ مِنْ دُونِنا) تقديره : أم
الصفحه ٤٤٥ :
ثم أخذتهم فأنكرت
أبلغ انكار. ثم ذكر سبحانه كيف عذّب المكذبين فقال : (فَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٣٠٦ :
الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ) أي هلا كان وألا كان ومعناه النفي ، وتقديره : لم يكن من
القرون
الصفحه ٢٨٠ : القرآن وما فيه من الوعد والوعيد عقّبه سبحانه بذكر جلالة موقع القرآن
وعظم محله في باب الأدلة فقال (يا
الصفحه ٦٤٢ : ) يا محمد (أَرَأَيْتُمْ إِنْ
كانَ) القرآن (مِنْ عِنْدِ اللهِ) وقيل : إن كان هذا الإنعام من عند الله
الصفحه ٧٥٥ : مِنْ
قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها وَرُسُلِهِ) أي وكم من أهل قرية عتوا على الله وعلى أنبيائه يعني
الصفحه ٤٢٦ : بالمكذبين فقال : (وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ
قَرْيَةٍ) أي أهلكنا عن مجاهد والسدي (كانَتْ ظالِمَةً) أي كافرة ، يعني
الصفحه ٥٢٠ : يفوتهم من الثواب (وَكَمْ أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ) أي من أهل قرية (بَطِرَتْ مَعِيشَتَها) أي في معيشتها
الصفحه ١٩٧ : تتخذوا غيره أولياء تطيعونهم في معصية الله ، لأن
من لا يتبع القرآن صار متبعا لغير الله من الشيطان والأوثان
الصفحه ٤٢٥ : يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ
رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ) دلالة ظاهرة على أن القرآن محدث لأنه تعالى أراد بالذكر
القرآن
الصفحه ١٧٢ : من
يسمع كلامك ، ويصغي إليك وإلى ما تقرأه عليه من القرآن ، ويتفكر في آياتك ، فإن من
لم يتفكر ولم يستدل
الصفحه ٣٠٤ :
الْمَرْفُودُ) قال هو اللعنة بعد اللعنة (ذلِكَ) أي ذلك النبأ (مِنْ أَنْباءِ
الْقُرى) أي من أخبار البلاد
الصفحه ٢٣ : لِما
مَعَهُمْ) يعني التوراة ، لأن تصديق محمد وما أنزل معه من القرآن
مكتوب عندهم في التوراة ، ثم رد
الصفحه ٤٨٨ : ء لم يبق شيء من الخير إلّا
وقد تفلّت منّي منه طائفة حتّى القرآن ، لقد تفلت منّي طائفة منه. قال : ففزع
الصفحه ٢٦٩ : فقال سبحانه (وَإِذا ما أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ) من القرآن (فَمِنْهُمْ) يعنى من المنافقين (مَنْ يَقُولُ) على