الصفحه ٣٨ : .
المسلك الثاني
من البحث الكلامي
يكون للشيخ مرتضى الأنصاري (قده) فانه يقول ان فعل
الصفحه ٣٦٢ :
التنبيه الثاني من تنبيهات البراءة في معنى الاحتياط (١)
وقد تعرض له الشيخ
الأعظم والمحقق
الصفحه ٦٦٧ : وانه قبيح عقلا وحرام
شرعا ام لا.................................... ٢٧
٨ ـ كلام الشيخ الاعظم الانصاري
الصفحه ٥٤٢ : واما على فرض كونه مقتضيا فلا يتم لجريان الأصل
بدون المعارض في بعض الأطراف فمثل الشيخ الأعظم والشيخ
الصفحه ٣٠٧ : وان لم تؤدى إلى مخالفة الواقع مما لا يستقيم انتهى.
اما وجه دفعه هو
ان الشيخ (قده) ينكر حكم العقل
الصفحه ٢٥٨ : ربما ينقضون عهدهم وشرطهم فقال الشيخ
الأعظم قده لا بد من تقدير شيء بأن يقال رفع مؤاخذة ما لا يعلم وغيره
الصفحه ٣٠٥ : العقاب بلا بيان فلا يقدم
عليه ولتوضيح المقام لا بد من بيان كلام الشيخ الأعظم وبيان كلام المحقق
الخراسانيّ
الصفحه ٣١٨ : معلولا لوجوب عدم الاقتحام في الهلكة.
وهذا التقريب يكون
عن الشيخ الأعظم قده (١) وانه كاشف عن ان الاحتياط
الصفحه ٤ :
الكتاب في ظل الكتب المعمولة الدارجة في هذا العصر من الكتب الدرسية كفرائد الشيخ
الاعظم (قد) وكفاية المحقق
الصفحه ١٥٥ : المتقدم
ح ٣٧.
(٣) هذا في فرائد
الشيخ الأعظم ونظيره في الوسائل في الباب المتقدم ح ٤٧ عن سدير.
الصفحه ١٥٦ :
التبعيض كما احتمله الشيخ الأعظم في باب التراجيح واختاره غيره.
الصفحه ٢٩٢ : تمسكوا بها للبراءة ونحن أيضا نتمسك بها تتبعا للشيخ الأعظم
والخراسانيّ قدهما.
منها حديث الحجب ـ
قوله
الصفحه ٤٠٩ : فيكون المانع إثباتيا
وجوه وأقوال.
ومال الشيخ الأعظم
قده إلى كون المانع إثباتيا وان توهم ان المانع عنده
الصفحه ٤٢٠ : فان دليل
البراءة في طرف واحد إذا كان جاريا يكون مفاده هو الاكتفاء عن الواقع بواحد تعبدا.
والشيخ
الصفحه ٥٠٤ : هو
الاشتغال غير جار كما قال النائيني قده أيضا ويكون من تحصيل الحاصل.
ثم أنه قد يتوهم
أن الشيخ