الصفحه ٢٥٨ :
فالأسامة في الخارج والإشارة الخارجية أيضا فعل من افعال النّفس فيه هذا أولا
وثانيا ان علم الجنس يكون لحصة
الصفحه ٢٥٩ :
سواء كان عهدا
ذهنيا أو عهدا حضوريا أو ذكريا والمعرف بلام الاستغراق مثل العلماء.
والظاهر ان
الصفحه ٢٥٧ :
الوضع للطبيعة مقيدا بأنها المشارة بإشارة ذهنية كالعلم والعلم بالعلم ولذا تكون
معرفة بواسطة هذه الإشارة
الصفحه ١١٩ : جزاء
متعددا أم لا متوقف على القول بان الأسباب الشرعية علل أو معرفات فعلى الثاني يمكن
ان يكون لشيء واحد
الصفحه ١٢٠ : ان المعرف بالفتح يكون قابل الصدق على المعرف بالكسر بخلاف السبب
فانه يمكن ان يقال الإنسان حيوان ناطق
الصفحه ٢٧٢ : المعرف بالمطلقا والنكرة.................................................. ٢٥٨
في حمل المطلق على المقيد
الصفحه ٧٢ : تعميم البحث للنهي النفسيّ والغيري
ثم انه هل يجري
البحث في الأمر والنهي النفسيين أو يشمل حتى الأمر
الصفحه ٩٧ :
واما إذا كان
معتقدا في نفسه بأنه ليس من الدين ويعلم انه ليس بنبيّ ولا مصلح للاجتماع ويعلم
انه لا
الصفحه ٩٨ : التشريع الا ما في النّفس من العقيدة وعدم سراية القبح إلى
العمل فما وقع من العبادة تشريعا مع كونها في
الصفحه ٤ :
بواسطة العقل ومن
عند النّفس من دون ملاحظة وضع الواضع وبعبارة أخرى ما شاع بين النحويين من ان
الصفحه ٦١ : يكون العنوان واحدا.
أقول هكذا قالوا
ولكن الّذي يقتضيه التدبر في نفس كلام صاحب الفصول في الفصول غير ما
الصفحه ٢٦٧ :
__________________
ـ يكون بين
التكليفين في صورة الإلزام ولكن يظهر منه انه يلزم إحراز وحدة المطلوب من الخارج
لا من نفس الخطاب
الصفحه ٥ : وصل إلى الباطل حسب طغيان
نفسه بخروجه عن قالب المعنى وهو اللفظ ودخوله في عالم الوهم والخيال فهو كالنساج
الصفحه ١٩ :
الشيء محبوبا ومبغوضا في نفس المولى لمصلحة من وجه ومفسدة من وجه ولا يريده لأنه
يرى عدم قدرة العبد على
الصفحه ٢١ : بإزاء أيضا واما لا يكون بل وجوده في نفسه عين وجوده في غيره ومن شئون
الوجود الجوهري فان قلنا بان وجوده