الصفحه ٧٣ :
حيا وكتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم واذن في الناس بالحج فانه (قده)
وان قال بعدم حقيقة
الصفحه ١٥ : ومعها تصديق ولا يكون
الأصول علما بهذا المعنى بل القواعد المدونة في الكتب هي الأصول لا الصورة الذهنية
الصفحه ٤ :
كتبه الماضون ولا
يعلمون أن الناس يحتاجون إلى عين جارية يروى كل عطشان وما كتب يكون أقل قليل من ما
الصفحه ١٩ :
الخطوط المكتوبة في الكتب للدلالة على المعنى مما لا ريب فيه وكما انه نرى قبح
المعنى يسرى إلى ما كتب كذلك
الصفحه ٣٥١ :
ومنها صورة وجوب
أداء الدين قبل تمام سنة الخمس فمن عصى ولم يؤد دينه يقولون بان خمس المال عليه
واجب
الصفحه ٢٣٦ : الإسلام لا يكون عليه إعادة الصلاة وهكذا في موارد أخر المذكورة
في الكتب الفقهية ولكن هذا لا يكون دليلا في
الصفحه ٣٧٩ : حرر في محله في العلم بحقائق الأشياء وفي خصوص البحث عن حقيقة العلم في الكتب
المربوطة.
الصفحه ١١ : اللفظي يصون أو وجوده الكتبي في الكتاب كل ذلك لا يكون بل إذا
أراد المنطقي ان يفهم صحة المقدمات والنتيجة
الصفحه ١٧ : مقدمة للفقه كان يكتب في أوائل الكتب شطرا من المباحث الأصولية.
واما جواب المحقق
الخراسانيّ (قده) بان
الصفحه ٣٣٣ : والمضيق مثل الدين الّذي حل وقته والصلاة التي تكون موسعة الوقت
فانه يقدم أداء الدين على الصلاة واستدل له
الصفحه ٣ : الدينية أن أكثر العلوم في زماننا هذا قل طلابه العمقي لشدة وضع عيشة بنى
آدم عموما واختلاف الأفكار خصوصا
الصفحه ٣٨٩ : الوكيل وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
واللعنة على أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين ويتلو هذا الجزء الجز
الصفحه ٥ : العالم المتبحر الشيخ ضياء
الدين العراقي قده وما عن النحرير النائيني قده مضافا إلى مطالب الكفاية والرسائل
الصفحه ٦ : واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين من الآن إلى يوم الدين
اما بعد فهذه
تقريرات بحث شيخنا العلامة الأستاذ
الصفحه ٨٥ : لها وقوع في الخارج وان كان من حيث
التصور غير بعيد لأنه ليس لنا في دين الإسلام موردا يكون الأخذ بإطلاق