الصفحه ١٧ : دخل في الاستنباط لا غرو ان
نقول يكون علم الأصول ولكن هنا شيء آخر وهو ان الّذي كان له دخل فيه ولم يبين
الصفحه ٣٩٠ : وحدة العلم واخذ
ملاك الوحدة............................... ١٠
البحث في موضوع علم الاصول
الصفحه ١٠ : المؤلف يجمع بين مسائل
متشتتة لغرض واحد مثلا في علم الأصول يبحث عن الأمر هل يقتضى الفور أو التراخي أو
الصفحه ١٣ : المقام وهو علم الأصول
ولا موضوع له أصلا وقيل في الجواب عنه (قده) هو ان ما بالعرض ينتهى بالاخرة إلى ما
الصفحه ١٥ : مع ضميمة عدم كون البحث عن ذات السنة في الأصول.
الفصل في تعريف علم الأصول
قال القدماء في
تعريفه هو
الصفحه ١٤ :
بينه وبين علم
الفقه وان البحث يكون مع الواسطة أيضا بحثا من علم الأصول أو يختص بما كان بلا
واسطة
الصفحه ١١ : مقياسا لفهم الصحة والفساد في كل
علم بالنسبة إليه مثلا إذا أردنا ان نفهم صحة اللفظ من حيث الإعراب إذا كان
الصفحه ١٢ : هو فيقال
الدخل في الاستنباط فكل شيء يعطى هذا المعنى يكون هو علم الأصول والقول بان وحدة
الغرض اعتبارية
الصفحه ٢٣٨ : (١) فائضا مندفع من جهة انه يمكن ان يبحث في شيء من جهتين
فيكون من جهة من مسائل علم الأصول ومن جهة من البحث في
الصفحه ٧ : يقال ان علم الأصول وكل علم يكون عدة
من القواعد المجتمعة الدخيلة في غرض واحد فان الغرض في الأصول هو
الصفحه ٢٣٩ : في الأصول عن اللواحق في القضايا العقلية المثبتة للأحكام الشرعية لا عن ثبوت
نفسها ونفيها والبحث في
الصفحه ١٩٨ : الحكم الظاهري فهذا يكون من مسائل
علم الأصول لأن البحث فيه ينتج في جميع موارد الفقه ويقع نتيجته كبرى
الصفحه ٤ : والأصول وأحرره هل كان
الاحتياج إليه بهذا النحو وهل يكون فيه رضا صاحب الزمان عليهالسلام خصوصا طبع الأصول
الصفحه ٣ : لأهل الدين من جهة الحوادث اليومية وقد بقي بحمد
الله والمنة في بعض الحوزات العلمية نضج بالنسبة إلى الفقه
الصفحه ٣٣٦ : بهذا
النحو هذا كله كان مثالا ذكرناه تبعا للاعلام وفي الواقع يكون البحث فيه مربوطا
بالفقه لا بالأصول