الصفحه ١٣٢ : لعدم تلقى المطلب كما هو حقه عن الأستاذ مد
ظله ببيانه في الدرس.
(٣) عبارة هذا البعض
في شرح الكفاية
الصفحه ٢٣٠ :
لا يوجب كون هذا
التخيل بيانا وحجة.
لا يقال ان المورد
يكون من الشبهة المصداقية في البيانية وفي
الصفحه ٢٨٥ :
الخراسانيّ قده
ففصل في المقام وقال بان الثواب غير مترتب لأن إتيان المقدمة لا يكون علة تامة
للوصول
الصفحه ٣٠١ :
الجواب عن صاحب
الفصول كما في الكفاية فانه قاض بان الغرض من المقدمة هو الإيصال إلى ذي المقدمة
وما
الصفحه ٣٢٥ :
شرحه.
وفيه ان الخطاب
على الطبيعي ينحل ولا شبهة في عدم انحلاله على الفرد الّذي له المزاحم فلا امر له
الصفحه ٢٢٨ : عن الوصول إلى الواقع وإلّا فهل
يمكن ان يكون العلم علة للنجاسة مثلا ان الدم إذا كان في اللباس ولم
الصفحه ٢٩٨ :
هنا يكون بين حرمة
المقدمة ووجوب ذيها فإذا كان ملاك ذيها أقوى يقدم عليها ولا ربط لقصد المكلف في
الصفحه ٣١٥ : لا إشكال في صورة كون المكلف منصرفا عن الحرام في عدم كون المقدمة حراما نعم
إذا كان في طريق الوصول إليه
الصفحه ٢٩٩ :
في صورة الإيصال
لا غيره.
وفيه ان الغرض منها
هو التوصل إلى ذيها لأن المقدمة اما ان تكون ما
الصفحه ٤ :
يحتاج إليه بل أكثر الفروع لا تعرض له في الكلمات ولا يحصل هذا الا بالتدبر
والتفكر والكتابة كما كان سيرة
الصفحه ٦٠ : على الثاني فيكفى ظهور
اللفظ في المعنى في زمن الوصول مثل لفظ كره فان الدارج في زماننا هو الكراهة
الصفحه ٢٩٧ :
الثالث من محتملات
كلام الشيخ قده وهو ان يكون قصد التوصل دخيلا في ما يكون مقدمته منحصرة في الحرام
الصفحه ٦٦ :
من جهته عند إطلاق
اللفظ وخلوه عن القرينة ثم ان الثمرة للبحث عن ان (١) اللفظ هل كان حقيقة في
الصفحه ٣٥٨ :
لا يكون العقاب
على تركه والمولى يصل إلى غرضه وهو ان الجاهل يكون تكليفه الإخفات في موضع الجهر
الصفحه ٣١١ :
الوجدان حاكم بان من يريد شيئا يريد مقدماته وهو أقوى برهان على وجوب كل ما لا
يمكن الوصول إليه إلّا بالمقدمة