الصفحه ٣٥٥ : البحر ، تمثل :
إن الطبيب إذا
تعارض عنده
مرضان مختلفان
داوى الأخطرا
وصرف
الصفحه ٣٦٨ : ثمان وتسعين سار مسلمة بن عبد الملك إلى
القسطنطينية في البر ، وعمر بن هبيرة في البحر ، فجازا الخليج
الصفحه ٣٨٥ : ، وهو على جبل مطل على البحر ، وبه مرسى حسن ، والسفر
إليه من كل الجهات ، ويحمل منه كثير من الغلّات وفيه
الصفحه ٣٩٣ : البحر الشامي تسع مراحل أيضا.
وطليطلة
(٤) عظيمة القطر كثيرة البشر ، وهي كانت دار الملك بالأندلس
حين
الصفحه ٣٩٥ : طليطلة سبعون ميلا.
طنجة
(٩) : مدينة بالمغرب قديمة على ساحل البحر ، فيها آثار
الصفحه ٤٠٤ :
من أسود يلقيهم
البحر فيها
تشعل النار في
أعالي الجدار
وقد تقدّم
الصفحه ٤١٢ : ، سميت بعمان
بن سنان بن إبراهيم ، كان أول من اختطها ، وقال الشاعر : أين عمان من قصور عمان
وهي فرضة البحر
الصفحه ٤١٦ : الناصر إلى اشبيلية أنس البلاد بخطاب كتبه إليهم زخرفه الكاتب (٥) ، ثم جاز البحر إلى مراكش فتوفي بها في صفر
الصفحه ٤٢٠ : البحر ، فتحها معاوية على صلح سنة ثلاث وعشرين.
وعسقلان بينها وبين الرملة ستة فراسخ ، وأسواقها مفروشة
الصفحه ٤٢٣ :
(٥) : مدينة في أعلى الصحراء المنسوبة إليها في ضفة البحر
الملح ، ومنها المجاز إلى جدة ، وعرضه مجرى يوم وليلة
الصفحه ٤٢٥ : سجلماسة مسيرة شهرين.
وهي (٣) مدينتان على ضفتي البحر الحلو ، وهي أكبر بلاد السودان
قطرا وأكثرها خلقا
الصفحه ٤٢٨ :
وأنزلها ما بين
ذلك أذرعا
غزة
(٣) : موضع بديار جذام من مشارف الشام على ساحل البحر ، وبها
قبر هاشم
الصفحه ٤٣٣ : : وفي بحر فاران غرق فرعون.
فامية
: بالعراق ، وفامية
بالشام بين أنطاكية وحمص.
وحكى الأوزاعي قال
الصفحه ٤٣٥ :
تسكنه أمم كثيرة من البربر ، يطردهم الثلج عنه فينزلون إلى ريف البحر الغربي ، وهم
يكسبون [من] البقر والغنم
الصفحه ٤٤٠ :
بناها وعمرها ، وهي قريبة من البحر. وكانت سوقا قديمة من أسواق زناتة فمدنها يعلى
بن محمد بن صالح اليفرني