الصفحه ٢٨٥ : (الزرادة) ـ فيما
أعلم ـ ، ولا أدري هل التبست هنا ب «الزارة» احدى مدن البحرين أو لا ؛ على أن
البكري نفسه ورد
الصفحه ٢٩٢ : ، وكانت جراحاته تثعب ، وتورم كلم رأسه ،
فرجع وأمر ابنه بالمسير بين يديه إلى فرضة المجاز حتى يعبر البحر إلى
الصفحه ٢٩٩ : ، وليس بساحل بحر ، بل هي بلاد وقرى كثيرة
السواد من الزيتون والشجر والكروم ، وهي قرى يتصل بعضها ببعض
الصفحه ٣٠٢ :
مدينة الديبل ،
ويصل إليها مهران السند ويصب في البحر الهندي.
سبسطية
(١) : مدينة للروم في طريق
الصفحه ٣٠٤ :
أبصرت من بلد
الجزيرة مكنسا
والبحر يمنع أن
يصاد غزاله
كالشكل
الصفحه ٣٠٥ : ء المغرب ، بينها وبين البحر خمس عشرة مرحلة ،
وهي على نهر يقال له زيز ، وليس بها عين ولا بئر ، وزرعهم الدخن
الصفحه ٣٠٨ : :
سره ماله وكثرة
ما يم
لك والبحر معرض
والسدير
وقال آخر :
أبعد المنذرين
الصفحه ٣٢٠ :
فإن ظفرت بحر
منهم فذاك سلوقي
سلمية
(٣) : بفتح أوله وكسر الميم وتخفيف اليا
الصفحه ٣٢١ : ، حتى جاءتهم مادة من قبل البحرين ، فخرجوا نحو كرمان وأصبهان.
وقال المهلب
لفارسين من أصحابه : أمعنا في
الصفحه ٣٢٤ : مملكة الجلالقة ، على ضفة نهر كبير جدا خرار كثير
الماء شديد الجرية عميق القعر ، وبين [سمورة و](٩) البحر
الصفحه ٣٢٥ : بها منبر
وقوم من البربر وأخلاط من العرب المتحضرة ، وهي على أول الصحراء ، ومنها إلى البحر
الشامي في جهة
الصفحه ٣٣٥ : : حسبي الله ونعم الوكيل ، فما احترق منه إلا
موضع الكتاف».
الشاشين
(٥) : جزيرة من الجزائر التي في البحر
الصفحه ٣٣٧ :
، وأحواز مدينة شانس تنتهي في الجوف إلى البحر المحيط.
شابه
(٣) : بالباء ، جبل معروف.
وشابه
(٤) أيضا من
الصفحه ٣٤٦ : في البحر مسكونة. وكانت جباية شنترين الفين وتسعمائة
دينار ، وأحوازها متصلة بأحواز باجة.
وكان يوسف بن
الصفحه ٣٥١ : ملوكها ودانت له عامة البلاد وانتهى
إلى البحر المحيط ، فهال ذلك ملوك غرب الأرض ، فوفدت عليه رسلها