الصفحه ٤٢٠ : البحر ، فتحها معاوية على صلح سنة ثلاث وعشرين.
وعسقلان بينها وبين الرملة ستة فراسخ ، وأسواقها مفروشة
الصفحه ٣٤٥ : أولى من نوينا ووجب تقديم غزوه علينا ، وكان المعقل
المعروف بشلبطرة قد علقت به حبائل الصلبان ، وضجّ من
الصفحه ٤١٠ :
الشريفة.
العريش
(٤) : من ديار مصر في أسفل الأرض ، وهي أول مسالح مصر وأعمالها
، وهي من سواحل البحر ، ومن
الصفحه ٣٣ :
من جميع جهاتها
الثلاث ، فجنوبها يحيط به البحر الشامي وجوفيها يحيط به البحر المظلم وشمالها يحيط
به
الصفحه ١٠٦ : وغيرها لأن أهل الحيرة كانوا أول
من دوّن الشعر وكتبه في أيام آل المنذر اللخميين ملوكها وكانت شعرا
الصفحه ٣٥٤ : رضياللهعنه ، طرابلس سنة اثنتين وعشرين ، فحاصرها شهرا لا يقدر منها على
شيء ، ثم غاض البحر من ناحية المدينة
الصفحه ٧٥ : للأول وبها مياه
وعيون كثيرة ، ومن بادس إلى قيطون بياضة (٢) وهي أول بلد مطماطة (٣) ومنه تفترق الطرق إلى
الصفحه ٥٤٤ : ، فيصيدون في
البر النموس والدباب (١٢) ، ويصيدون في البحر ضروبا من الحيتان فيملحونها ويتجرون
بها ، وعندهم
الصفحه ٥٠٥ : في وسط البحر ، بحر فارس ، وهي جزيرة مربعة طولها
اثنا عشر ميلا في مثل ذلك عرضا ، وكان وليها عامل من
الصفحه ٥٦٠ : الانصراف ،
ثم مات لعنه الله ، فكان من موت يزيد بن معاوية وامر الحصين وانصرافه عن ابن
الزبير ما هو مشهور
الصفحه ١٦٩ : الغرب
وتنحرف إلى الجوف ، وكانوا حوالي مدينة براقرة (٢) التي في وسط الغرب ، وبراقرة هذه أولية من قواعد
الصفحه ٥٤٨ : من هذا الصنم ، وبهذا المرسى خرج الإمام عبد الرحمن بن معاوية عند دخوله
الأندلس وذلك في ربيع الأول من
الصفحه ٤٨ : يغزوها أحد ما بقيت.
إفراغة
(١) : مدينة بغربي لاردة من الأندلس بينهما ثمانية عشر ميلا ،
وهي على نهر
الصفحه ٥٢٦ : (٥) ، وقال قوم : إنه بخط معاوية بن أبي سفيان ، ولم يذكر عليا
، وهو عند أهل قرية من ساحل مدين يقال لها مسي
الصفحه ٢٨ : بالمغرب وهي أول مراقي الصحراء ، ومنها إلى
سجلماسة ثلاث عشرة مرحلة ومنها إلى نول لمطة سبع مراحل ، وليست