الصفحه ٣٠٧ : له المهدية ، فكان عبيد الله يتساكر ويقتل جواريه ويرمي
بهن خارج القصر ، وأظهر مذهبه الذي يزعم الشيعة
الصفحه ٣٠٦ : بالسرقة وأنواع الخداع ، ولمّا علم منهم (٤) ذلك أبو عبد الله الداعي ، عند استخراجه عبيد الله الشيعي
من سجن
الصفحه ٢٩ :
علَّني
أكشفه لليقظِ
السائلِ
لو شغل المرء
بتركيبه
كان به في
الصفحه ٦٠ : الوصف ،
وهي جليلة حصينة ، وفيها يقول عبد الملك بن عيشون :
يا أيّها
السّائل عن غربنا
الصفحه ١٣٨ : :
أيها السائل عن
أرض تنس
بلد اللؤم لعمري
والدنس
بلدة لا ينزل
القطر بها
الصفحه ١٩٦ :
أترى ما الذي
دهاهم فبادوا
قال : وقرأت تحته
هذا الجواب :
أيها السائل
المفكّر فيهم
الصفحه ٢٢٥ : .
وبأرض خوزستان
مياه جارية وأودية غزيرة وأنهار سائلة ، وأكبر أنهارها نهر تستر ، ويسمى دجيل
الأهواز ، وهو
الصفحه ٢٤٣ : :
أيها السائل
المفكّر فيهم
ما لهذا السؤال
قل لي دعاكا
أو ما تعرف
المنون إذا
الصفحه ٤٨٣ : كذلك بحالها جامدة غير حية ، فسئل بعض أهلها عن ذلك ، فذهب
بالسائل إلى ثلاثة تماثيل من صفر على صفة
الصفحه ٥٠٩ :
بالرقمتين
وحيّ بانات
رامتين
وسائل الركب عن
رباب
ومن بلبنان عن
الصفحه ٦٠٦ : حولها ، وإنما هي رمال
لينة وسباسب سائلة ، فإذا كان أول ليالي الشهر العربي وآخره خاض الطلاب في تلك
الرمال
الصفحه ٢٤ : الأغلب حين خرج من القيروان ، وفي
سنة ست وتسعين ومائتين زحف إليها أبو عبد الله الشيعي فنازلها وبها جمهور
الصفحه ١١٤ : (١) أبيض أملس ، وكان عبيد الله الشيعي صاحب القيروان يأمر
عماله بالمنع من بيعه ويبعث ما هناك منه إليه لطيبه
الصفحه ٢٩١ : جراحهم ، فلم يدخل طليطلة الا في دون المائة.
وتكلم الناس في
اختلاف ابن عباد وابن تاشفين ، فقالت شيع ابن
الصفحه ٤٨٧ : انه لمّا أراد معد بن إسماعيل الشيعي
تحريف قبلة مسجد القيروان سنة خمس وأربعين وثلثمائة ، بلغه أن أهل