الصفحه ٣٩١ : ، ومنه تتخذ الصواري والقرى ، وهو خشب أحمر صافي البشرة بعيد
التغير لا يفعل فيه السوس ما يفعله في غيره من
الصفحه ٧٤٥ : للعدري ، تحقيق الدكتور عبد العزيز الاهواني (مدريد ١٩٥٧)
نفح الطيب من
غصن الاندلس الرطيب للمقري
الصفحه ٣١١ : الله صلىاللهعليهوسلم قال : «فإذا كنت بين الأخشبين ومنى ، ونفح بيمينه نحو
المشرق ، فإن هناك واديا
الصفحه ٣٠٣ : الآن جامع سبتة ، وكان يوسف بن عبد المؤمن ، سنة ثمانين
وخمسمائة ، أراد أن يجلب الماء إليها من قرية
الصفحه ٧٥ : كبير وقرى كبيرة عامرة ، وكان الو لاة يتنافسون في ولاية باجة
ويقولون : من يترك قمح عندة وسفرجل زانة وعنب
الصفحه ١٨ :
الْأُخْدُودِ) (البروج : ٤) (٣) ، كان في قرية من قرى نجران ، وأصحاب الأخدود قيل إنهم قوم
كانوا على دين حق ، كان
الصفحه ٢٨٧ :
المرزبان واسمه محمد بن قرة كما يخرج الأعراب من البادية ، في يده جراب وعصا ،
واستأجره الجليلان ترجمانا ينفذ
الصفحه ٢٩٢ : يوسف من
وقيعة يوم الجمعة تواردت عليه أنباء من قبل السفن فلم يجد معها بدا من سرعة الكرة
فانصرف إلى
الصفحه ٤٩٣ :
وكان أبوه قبيصة
من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم (١).
وسميت (٢) كرمان بكرمان بن فلوج من ولد
الصفحه ٦١١ : المعاش ، لكان الرأي أن نقارع
على هذا الريف حتى نكون أولى به ، ونولي الجوع والإقلال من تولاه ممن اثاقل عما
الصفحه ٤٤٥ : من القرى عدد ما في قطر مصر كلها من القرى ، فإن يوسف عليهالسلام حين صنعه أنزل في كل قرية أهل بيت من
الصفحه ٦١٥ :
حرف الياء
يابه
(١) : قرية من قرى بخارى.
وياب
(٢) : مدينة من مدن فرغانة.
يافه
(٣) : هي فرضة
الصفحه ٥٧٣ : سائحا ينزل القرى ، ولا يعرف في قرية إلا خرج منها إلى قرية لا يعرف بها ،
وكان لا يأكل إلا من كسب يده
الصفحه ٢٤٤ : ارتقاه ، وتنحدر منه مياه كثيرة ، وحول قلعته قرى
كثيرة.
وذكر (١) الحربي انه ورد في الحديث أن دنباوند
الصفحه ٥٥٠ : .
مناذر
(٥) : قرية من كور الأهواز ، وهما قريتان : مناذر الكبرى
ومناذر الصغرى ، وهما مدينتان كبيرتان