الصفحه ١٣٣ : سعد بن أبي وقاص إلى عمر رضياللهعنهما باجتماع أهل الموصل إلى الانطاق واقباله بهم إلى تكريت حتى
نزل
الصفحه ٢٧٤ :
رأيت على ركن من
أركانها مكتوبا بحمرة : حضر فلان بن فلان وهو يقول : من إقبال ذي الفطنة إذا ركبته
الصفحه ٤١٥ : المرسيين :
بوقعة عفص
وطلياطة
تكامل إقبال
أيامنا
فبالغرب تلك
وبالشرق ذي
الصفحه ٤٣٠ : قصده إياها ، وأن عمرا قد
فعل ذلك به لما توهمه أنه أشار على جذيمة بالإقبال إليها حتى فعلت به ما فعلت
الصفحه ٥٦٤ : (١) ، لا تلقى منهم إلا ذا وجه طلق ، ولهم برّ بالغرباء وإقبال
عليهم ، وعندهم اعتدال في جميع معاملاتهم