الصفحه ١٠٦ : . ووقف شيخ دهقان فقال ، وهو يتأمّل البصرة ـ أنهارها
وكلاءها وأسواقها ومسجدها الأعظم ومجالسها ـ : قاتلك
الصفحه ٣٢ : لائح من
أندَرين
شرقت عيناك
بالماءِ المعين
الأنصاريين
(٤) : بإفريقية ، من
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوسلم «يحبّنا ونحبّه»
أهله وهم الأنصار ، وقيل : لأنه كان ينشرح إذا رآه عند قدومه من أسفاره بالقرب من
الصفحه ٣٥ : المهاجرون والأنصار قد تقلدوا السيوف وتنكبوا القسيّ
فيقول له النبي صلىاللهعليهوسلم : «يا طارق تقدم لشأنك
الصفحه ١٠٢ : وحوانيت التجارة ، وبها الجامع الأعظم
الذي كان في الزمن القديم وفيه من البنايات وغرائب الصنعة وأجناس
الصفحه ٢٦٥ : وبساتين قد انتظمت
حافتيها ، وأعظم هذه العيون عينان إحداهما فوق الأخرى ، فالعليا منهما نابعة تحت (١) الأرض
الصفحه ٣٦٢ : أكثر [منها] أهلا [وأعظم
أموالا ، ولها مسجد جامع وخطبة ، وفقهاء وطلاب العلم ، ولها رستاق وبها مياه جارية
الصفحه ٣٦٤ : والعراق من فريقي أهل
الحديث والرأي ، منهم مالك والشافعي وأبو حنيفة والأوزاعي والجمهور الأعظم من
المتكلمين
الصفحه ٤٧٧ : من بناء يعقوب بن الليث متين البناء جدا بأساطين الساج ، وهي قصبة عظيمة
، وهي على البحر الأعظم ، وبها
الصفحه ٥٠١ : ، والحش : البستان ،
وكوكب الذي أضيف إليه رجل من الأنصار ، وقيل من اليهود ، ولمّا ظهر معاوية
الصفحه ٥٣١ : أفلت إلا عراة وأشباه العراة ، ولم يلق
خالد رضياللهعنه أحدا بعد هرمز إلا كانت الوقيعة الأخيرة أعظم من
الصفحه ١٣٦ : التي كانت عليه بوادي الدبوسي من سفح جبل نفوسة مع الشيخ المجاهد أبي محمد
عبد الواحد قاصدا إلى صاحب
الصفحه ٣٢٧ : وعظم ، فنظروا فإذا شيخ أبيض الرأس واللحية وعليه ثياب
خضر وهو مستقل على الماء يقول : سبحان من دبر الأمور
الصفحه ٣٧٣ : ، ينفق عليه من بيت مال
السلطان ، فإذا أدرك أخذ منه الجزية ، وإذا بلغ الشيخ سبعين إلى الثمانين أجري
عليه
الصفحه ٤٤٤ : و «المعرفة» في الجدل ، وله تواليف
كثيرة وكان إمام الشافعية ، ودرس بالنظامية ، شيخ أهل الدهر ، وإمام أهل العصر