الصفحه ٤٣٠ : تأخير البيان عن وقت الحاجة فيما اذا كان
العام واردا لبيان الحكم الواقعى والّا لكان الخاص ايضا مخصصا له
الصفحه ٢٣ :
وربما يؤيد (١)
كلامهم فى ذلك ايضا ظهور (٢) دخل كل عنوان مأخوذ فى طى حكم فى الحكم بخصوصه ولازم
ذلك
الصفحه ٢١ : عقلا صريح كلامهم (٤) فى المطلق والمقيد المثبتين مثلا
على التقييد عقلا
الصفحه ٩٥ : معرفا وكاشفا
عما هو السبب كقوله اذا زاد الظل فصل ـ وان كان ظاهر التعليق ان له الدخل فيهما ـ اى
فى كل من
الصفحه ١٤٥ : زيدا
وجاءنى القوم الّا زيدا ولا ينبغى الاشكال فى دلالته على انحصار سنخ الحكم الثابت
فى القضية بالمستثنى
الصفحه ٢٣٣ : ان
المبنى غير صحيح فانه لم يثبت ان كلامهم عليهمالسلام يكون واحدا حتى يكون المنفصل مثل المخصص المتصل
الصفحه ٥١٠ : الذهنى فى كلامهم كون المعنى له مطابق فى الذهن فالموضوع له
اللفظ نفس المعنى المقيد بكونه ذا مطابق ذهنى
الصفحه ٥٧٠ : متعلقه لا يصلح لان يكون قرينة على اختصاص
الحكم به الى آخر كلامه.
وكذا المحقق
الحائري فى الدرر ج ١ ص ٢٠٣
الصفحه ٢٣٢ : المخصص اذا
كان يصادم العام بالمقدار المعلوم من الخاص وهو القدر المتيقن منه فالعام بما له
من الظهور فى
الصفحه ٣٩٨ : ـ هو مجيء الفاسق بالخبر لا يقدم
عليه لان العلة وهى اصابة القوم بجهالة وهى ربما يكون مع تبعية خبر العادل
الصفحه ١٠٧ : القوم اختصاص النزاع فى المقام بالوصف
الصريح لكن بعض المعاصرين ادرج فيه غير الصريح وكأنه ينظر الى ما حكى
الصفحه ٤٣٩ : فان ما هو
موجود ذهنى وفعل نفسانى لا بد من تعلقه بامر نفسانى وهو ما يناسبه لا غير لان غير
خارج
الصفحه ٢٧٠ : ان كان اخراج الخاص بما علم من افراده فعليه
يلزم الاخذ بالعام فيما زاد على ما علم كونه من افراد الخاص
الصفحه ١٤١ : المضرب اليه فلا دلالة عليه ايضا ـ اى الظاهر ان المراد بها
المستعملة فى الترقى كقوله جاءنى القوم بل سيدهم
الصفحه ١٤٤ : الصلاة التى كانت واجدة
لاجزائها وشرائطها المعتبرة فيها صلاة الّا اذا كانت واجدة للطهارة وبدونها لا
تكون