الصفحه ٢٧٥ : عليهالسلام من المدينة فى ايام بقين من شهر شعبان فكان يصوم ثم دخل ـ
الصفحه ٥٢٥ : جاء رجل من اقصى المدينة بل هى فى الموردين كانت
مستعملة فى معناها الحقيقى غايته انه فى الثانى قد علم
الصفحه ٥١٧ : رجل فى جاء رجل من اقصى المدينة او فى جئنى برجل.
(٢) قال المحقق
الماتن فى النهاية ج ١ ص ٥٩٥ ومن
الصفحه ٤٤ : دعوى (٢) ان اهمال القضية من حيث الاضافة الى الموضوع انما هو مستند الى طبع
القضايا فلا اقتضاء فيها
الصفحه ٤٣ : العلامة اعلى الله مقامه الى الجهة الاولى وجعل المقام من باب سوق القضية
لبيان وجود الموضوع
الصفحه ٤٢ :
لو قال ان وجد زيد
يجب اكرامه (١) ففى مثل هذا المقام التجريد من ناحية الشرط الذى هو وجود زيد ملازم
الصفحه ٣٢٣ : العرف فلا
يمكن التمسك لذلك بالكلام الصادر منه وعليه فيرجع الامر الى الشك فى اصل الاقتضاء
لا الى احرازه
الصفحه ١٠ : (١)
______________________________________________________
(١) اى الملازمة
واضحة فى الجملة بنحو يكفى فى الانتقال الى اللازم مجرد تصور الملزوم والملازمة من
دون
الصفحه ١٢٦ : الى الكوفة فانتهاؤه مكانا.
(٣) زمانا كصليت
من الزوال فابتداء العمل زمانا هو الزوال وفى المقام نحو
الصفحه ١٧٣ :
______________________________________________________
ـ والافراد
المندرجة تحتها بنفسها من دون احتياج الى لحاظ غيره لكونها مستقلا. ولكن فيه ان
هذا لا يتم على اطلاقه
الصفحه ٣٧ :
فى مقام اطلاق الحكم واناطته من حيث السنخ بالاضافة الى كل واحد من الشرط واللقب
والوصف والغاية فلا جرم
الصفحه ١٨٧ :
عليه لا تداخل فى
موضوعه فلا محيص من شموله اقل الافراد واكثرها ولو بواحد بلا تداخل ومرجعه الى
الصفحه ٤٢١ :
لانتهاء الترجيح
فيه ايضا (١) اما الى طرح الرواية حتى من الجهة الغير المعارض او التبعيض (٢) فى
الصفحه ٤٠٥ : المتيقن من التخصيص اذ ح
يكون نسبة المخصّص الى الاخيرة والى غيرها على حد سواء فيحتاج تعين الاخيرة كغيرها
الصفحه ٣٣٥ :
الموجبة الكليّة من دليل الآثار (٢) لا يلتفتون الى التفكيك بين ثبوت الواقع وعدم
ترتب لازمه عقلا من عكس