الصفحه ٢٤٩ : تمنّى أن تكون
مفاتيح الجنّة بيده ليهبها لبني أميّة ، ولمّا تقلّد زمام الدولة آثرهم بالفيء ،
ووهبهم
الصفحه ٢٦٨ : بالمفاتيح فوضعها بين يديه ،
وجعل يبكي فنهره عثمان وقال له : أتبكي أن وصلت رحمي؟
ولكن أبكي لأنّي
أظنّك أنّك
الصفحه ٢٦٦ : أنت خازن لنا فلا تعرض للوليد
فيما أخذ من المال ، وغضب ابن مسعود ، وطرح مفاتيح بيت المال ، وقال : كنت
الصفحه ٢٨٨ : عثمان يخبره بذلك ، فغضب عثمان وكتب إلى ابن مسعود إنّما أنت خازن لنا ، وغاظ
ذلك ابن مسعود وألقى المفاتيح
الصفحه ١٠ :
الجنّة والنار :.................................... ١٨٣
٤
ـ الاجتياز على الصراط بإجازة من الإمام
الصفحه ٢٢ :
الجنّة والنار :.................................... ١٨٣
٤
ـ الاجتياز على الصراط بإجازة من الإمام
الصفحه ١٧٦ : ، تلبسكم الدّعوة ، وتشملكم
الخبرة ، وأنتم ذوو العدد والعدّة والأداة والقوّة ، وعندكم السّلاح والجنّة
الصفحه ٢٧٨ : ، وأمر نبيّه بحبّهم ، كما أنّه أحد الثلاثة (٢) الذين تشتاق
إليهم الجنّة (٣).
ولمّا آل الحكم
إلى عثمان
الصفحه ١٢ :
٢
ـ اتّهام النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بالجنون
الصفحه ٢٤ :
٢
ـ اتّهام النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بالجنون
الصفحه ٤٠ :
« والّذي نفس محمّد بيده! لا يقاتلهم رجل فيقتل
صابرا محتسبا مقبلا غير مدبر إلاّ أدخله الله الجنّة
الصفحه ٤٧ : النار ، ويعجّلكم بأسيافنا إلى الجنّة ، فأيّكم يبرز لي؟
فبرز إليه بطل الإسلام وأسد الله الإمام أمير
الصفحه ٨٦ : يطوف الرجل عريان.
ثانيا : لا يدخل
الجنّة إلاّ من آمن بالله ورسوله.
__________________
(١) اللعاعة
الصفحه ١١٩ : ولهى قد أخرسها الخطب قائلة :
«
وا أبتاه! إلى جبرئيل أنعاه ».
«
وا أبتاه! جنّة الفردوس مأواه
الصفحه ١٣٠ : خالد بن
الوليد مع صاحب له ، فكمنا له ليلا وطعناه وألقياه في البئر ، وتحدّثوا أنّ الجنّ
هي التي قتلته