الصفحه ١٨٨ : الإمام
حينما سمع النبأ المؤلم وراح يقول :
«
بمن العزاء يا بنت محمّد؟ كنت بك أتعزّى ففيم العزاء بعدك
الصفحه ٥٨ : الجليل سلمان المحمّدي بحفر الخندق حول المدينة ليمنع من وصول العدو لهم ،
واستصوب النبيّ
الصفحه ٥٩ :
«
إنّه عمرو ».
وجلس الإمام عليهالسلام ممتثلا لأمر
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وعاد عمرو
الصفحه ٧٩ : الإمام عليهالسلام لتكسير الأصنام ، فعجز الإمام عن النهوض به ، فقال له الرسول :
«
إنّك لا تستطيع حمل
الصفحه ٢٣٠ : قال لهم :
يا أصحاب محمّد ،
تناصحوا ، فإن لم تفعلوا غلبكم عليها عمرو بن العاص ومعاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٤٠ :
« والّذي نفس محمّد بيده! لا يقاتلهم رجل فيقتل
صابرا محتسبا مقبلا غير مدبر إلاّ أدخله الله الجنّة
الصفحه ١٤٩ :
واندفع ابن
الخطّاب بثورة قائلا :
أمّا عبد الله
فنعم ، وأمّا أخو رسوله فلا.
ونسى عمر أنّ
الإمام
الصفحه ٤٧ : أبي طلحة وبيده اللواء ، وقد رفع عقيرته قائلا : يا أصحاب محمّد ، تزعمون أنّ
الله يعجّلنا بأسيافكم إلى
الصفحه ٨٣ : الجهاد وعدم الفرار قائلا :
«
أيّها النّاس ، إليّ أنا رسول الله محمّد بن عبد الله » (١).
بسالة الإمام
الصفحه ١٤٨ :
وأخرج الإمام بعنف
، وجيء به إلى أبي بكر ، فصاح به حزبه :
بايع أبا بكر.
فأجابهم الإمام
بحجّته
الصفحه ١٥٥ :
باحترام بالغ ،
فأخمد الثورة وشلّ حركتها.
٣ ـ الإمام الحسن :
كان الإمام الحسن عليهالسلام لا
الصفحه ١٨٤ : الأسى والشجون.
وبلغ من عظيم وجد
زهراء الرسول أنّها ألحّت على الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام أن يريها
الصفحه ٢١٠ : تسلّم الإمام عليهالسلام قيادة الحكم جهدت
في معارضته ؛ لأنّ سياسته العادلة كانت تهدف إلى منعهم من
الصفحه ٦ : له :..................................................... ٦٥
٢
ـ وصف ضرار للإمام
الصفحه ١٨ : له :..................................................... ٦٥
٢
ـ وصف ضرار للإمام