الصفحه ٦ : إلى البحث عن لوازم وجوب الشيء وأنه هل من
لوازمه هو حرمة ضده أم لا أي يكون أحد الحكمين مستلزما ثبوته
الصفحه ٣٣ : دلالة الأمر بالشىء على النهى عن تركه بالدلالة
الالتزامية باللزوم البيّن بالمعنى الاعم بل بمعناه الاخص
الصفحه ١٣٠ : الترتب ومثبتيه وهو ان الفعلية تنفك عن الفاعلية في الخطابات ألا ترى ان
الخطاب بالنسبة إلى الناسي والنائم
الصفحه ٢٤٩ : لرائحة فمه
به ـ واخرى يكون مرآتا وبنحو المعنى الحرفي توصلا به إلى طلب ترك افرادها فالمطلوب
في الحقيقة هو
الصفحه ٢٧٨ : المشتقات
بناء على عدم اخذ الذات فيها وكونها عبارة عن نفس المبدا الملحوظ لا بشرط كالعالم
والفاسق ونحوهما
الصفحه ٢٨٥ :
مقولتين بل كل مقولة قابل (٤) لتحديد مرتبة من وجوده وينتزع عنه عنوان ومرتبة اخرى
من هذا الوجود وينتزع عنه
الصفحه ٥١١ : لا من جهة اقتضاء النهي المولوي لعدم قيام ملاك الامر والمصلحة في
متعلقه رأسا ولو مع قطع النظر عن
الصفحه ٥١ : الاجتناب عنها
في مقدار فعل الصلاة من أول الوقت إلى آخره وهكذا الكلام في المضيقين المتساويين
في الاهمية فإن
الصفحه ١٠١ : في الآخر بل
هو أيضا مورد إباء العقل عن مثله مع انه شريك مع المشروط بالعصيان المتقدم في عدم
توجه
الصفحه ٢٨١ : صرف
النظر عن هذين الاحتمالين وكان التركيب انضماميا يخرج عن محل البحث لكون وجود
العرض منضم الى وجود
الصفحه ٣٩٣ : الاستحبابي بذات العمل وتعلق الامر
الوجوبي باتيان العبادة بداعي امتثال الامر المتوجه إلى المنوب عنه اذا عرفت
الصفحه ٣٩٥ : اليد عن حجيّة هذا الظهور في فعلية الارادة والكراهة مطلقا (٤) بل عن فعلية
المحبوبية
الصفحه ٣٩٧ : (١).
______________________________________________________
لكن فيه أنه يعترف
بأن الاطلاق يكشف عن وجود المصلحة والمفسدة فيه فيكون من التزاحم وسيأتي الكلام
فيه
الصفحه ٤١٤ : عن تأثير الأقوى بنظر العقل إذ العقل ح منعزل عن
الحكم في هذه الصورة (٤) ولكن ذلك خلاف الفرض (٥) وخلاف
الصفحه ٤٧١ : فتعلق الخطاب الوجوبي به وكونه داخل تحت تلك
القاعدة متنافيان فالالتزام بوجوبه ولو عقلا يستلزم خروجه عن