الصفحه ٥٦ : ) سورة البقرة ، آية ٢٧٥ ، الى غير ذلك من الآيات.
(٤) كما ورد جملة
من الروايات فى ابواب جهاد النفس من
الصفحه ٧٨ : البقرة ، آية ١٨٧ (فَكُلُوا مِمَّا
أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ) مائدة ، آية
الصفحه ٩٠ : ان هيئة الجملة الخبرية الفعلية سواء قصد بها الكشف عن
وقوع شيء فى الخارج ام قصد بها انشاء امر ما نحو
الصفحه ٨٠ : كان استعمالا
حقيقيا وان لم يكن لها مطابق فى الخارج نظير استعمال الجملة الخبرية فى معناها حيث
لا يكون
الصفحه ٦٤٩ : ويتبع جعل وجوب ذى
المقدمة وهو كاف فى جريان الاصل الخ اى ينسب اليه الجعل بالعرض والمجاز ، وايضا
دفع
الصفحه ٨٧ :
ثم (١) ان ديدنهم
فى الفقه استفادة الوجوب من الجمل الفعلية كقوله تغتسل وتصلى (٢) و (٣) قيل (٤) فى
الصفحه ٩١ :
انسلاخه عن قصد حكايته عن الامر الثابت وارادة الحكاية منه عن ايقاع النسبة بينهما
بتشريعه وتسبيبه فهذه الجمل
الصفحه ٩٢ : كل
منهما وذلك لان الانسان كما يكون بصدد افادة طلبه الالزامى يكون بصدد افادة طلبه
غير الالزامى والجملة
الصفحه ٩٣ :
الجمل (١) بدعوى
ملخصه ان الصيغة بمحض صدوره عن المولى العقل يحكم بلزوم امتثاله إلّا ان يقوم
قرينة
الصفحه ٥٥٠ : الرتبية
فان اتصاف المادة بالوجوب فرع وقوع النسبة الطلبية عليها وتقييد الجملة الانشائية
باداة الشرط انما هو
الصفحه ٥٥٢ :
ما ظهر من ان حقيقة الانشاء انما هو ابراز امر نفسانى الذى هو فى موارد الجمل
الطلبية عبارة عن اعتبار
الصفحه ٦٠ : بايجاد الارادة له
تكوينا واخرى تتعلق بحفظ وجوده لا على نحو الاطلاق بل فى الجملة ومن ناحية مبادى
حكم عقله
الصفحه ٨٩ :
الكفاية ، ج ١ ، ص ١٠٤ ولكنه لا يخفى انه ليست الجمل الخبرية الواقعة فى ذلك
المقام اى الطلب مستعملة فى غير
الصفحه ٤٧٢ : امر نفسانى الذى هو فى موارد الجمل الطلبية
عبارة عن اعتبار كون الفعل على ذمة المكلف وليس فى موارد
الصفحه ٥٠٠ : كل
من الفعلين اذا كان امرا واحدا كما هو ظاهر العطف بكلمة او ولو كان عطف جملة على
جملة كما هو الغالب