الصفحه ٧٥ : الشرعى وهو غرض واحد يترتب على علم الاصول. وذكر
استادنا الخوئى فى المحاضرات ج ١ ص ٨ فى تعريف علم الاصول هو
الصفحه ٢٥١ : وسيأتى
وهو تكرار الاستعمال فى معنى وشيوعه ولا يرد عليه ما فى المحاضرات ج ١ ص ١٢١ من
استادنا الخوئى انه
الصفحه ٣٠٤ : توجيه لكلام صاحب
الكفاية وجواب المحقق الاصفهانى عن الاشكال سيأتى فارجع الى النهاية والمحاضرات
كلاهما
الصفحه ٩٣ : المحاضرات ، ج ١ ، ص ٣٩ ، انه ان اراد بوجود الملازمة بين طبيعى
اللفظ والمعنى الموضوع له وجودها مطلقا حتى
الصفحه ١١١ : . وقال فى
المحاضرات ، ج ١ ، ص ١٢ ، بل لو تنزلنا عن ذلك وسلمنا الجمع بين الوضع والاستعمال
فى
الصفحه ١١٤ :
لهيئة شخصية واحدة لوحدة طبيعية بل لها ولما يشبهها انتهى. ووافقه الاستاد الخوئى
وقال فى المحاضرات
الصفحه ١٦٣ : النائينى قدسسره فانتظر. وذكر استادنا الخوئى فى الجواب عن صاحب الكفاية فى
المحاضرات ، ح ١ ، ص ٥٨ بوجهين
الصفحه ١٦٧ : استادنا الخوئى فى المحاضرات ، ج ١ ، ص ٧٤ ، الوجه الاول انا نقطع بعدم كون
الحروف موضوعة للاعراض النسبية
الصفحه ١٧١ : بالغير عليه قيام حقيقى وعلى اى اجاب استادنا الخوئى فى
المحاضرات ، ج ١ ، ص ٧ ، عن المحقق الاصفهانى بوجهين
الصفحه ١٧٤ : الواقعة بين الطرفين ويكون الواقع النسبة هى الموضوع له للحروف
واختار استادنا الخوئى قولا سادسا فى المحاضرات
الصفحه ٢١٧ : فالجملة الإنشائية مبرزة لاعتبار من الاعتبارات كالملكية
والزوجية ونحوهما محاضرات ج ١ ص ٨٨ فراجع ، وفيه
الصفحه ٢٣٦ : ان يتقدم الشىء على نفسه وتوضيح ما
ذكره قدسسره قال فى المحاضرات ج ١ ص ٢٠ والتحقيق انا لو سلمنا اتحاد
الصفحه ٢٤٠ : وتبعه استادنا الخوئى فى المحاضرات ج ١
ص ٩١ قال فالصحيح ان يقال ان اسماء الإشارة والضمائر ونحوهما وضعت
الصفحه ٢٤٤ : ذكرنا
وذكر استادنا الخوئى فى المحاضرات ج ١ ص ١١٠ فلو التزمنا بتعدد الوضع للزمنا
الالتزام بعرضية
الصفحه ٢٥٢ : الخوئى فى المحاضرات ج ١
ص ١٢٢ وذلك ان انطباق الطبيعى على افراده والكلى على مصاديقه امر عقلى واجنبى عن