الصفحه ٦ : من حيث الشرف والتعلم.
فان شرف كل علم
يكون بشرافة موضوعه او غايته واشرف العلوم علم الكلام حيث ان
الصفحه ٥٨ : الخ هو الحكمة فان موضوعها الوجود ومن
مسائلها ان الوجود خير ومنبع كل شرف فموضوع المسألة ايضا الوجود
الصفحه ٣١٥ :
عن المخترعات
الشرعية (١) منظور فيه (٢) كما ان الاستدلال (٣) بمثل اوصانى بالصلاة والزكاة وكتب
الصفحه ٣٩٤ : ان الآيات التى تكون فى مقام البيان كثيرة جدا
كقوله تعالى (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ كَما كُتِبَ
الصفحه ٥ :
الكتب الاصولية
وغيرها بل فى جملة من الشرح ذكرت عين عباراتها بتصريح ماخذه او بدون ذلك ـ ثم ان
هذه
الصفحه ٤٠ : ان يصير نوعا متهيئا لقبوله ليس عرضا
ذاتيا بل عرض غريب على ما هو المصرح به فى كتب الشيخ وغيره كما ان
الصفحه ٧٢ : ـ ومنها
وجودات كتبية وهى ما ينقش على القرطاس ويطلق عليها الفن عناية فيقال هذا الكتاب فى
النحو او الصرف
الصفحه ٧٣ : (١)
بل ولها ايضا وجود كتبية وبهذه العناية يطلق هذه الفنون على الصور المنقوشة.
ولو لوحظ شغل
الاصولى فى
الصفحه ٧٩ :
هذا واسطة بين جعل الاحكام الشرعية المحتاج ايصالها الى ارسال الرسل وانزال الكتب
وجعل الامور التكوينية
الصفحه ٣٠٠ :
(٧) فراجع الفصول
ص ٣٩ وغيره من الكتب الأصولية المفصلة
(٨) لان العبرة
بالظهور لا الظن فى باب الالفاظ وان
الصفحه ٣٥٦ : شرح التبصرة له قدسسره ج ٢ ص ٢٠ لكن لم نر فى كتب الاحاديث ذلك وانما باب ١ من
ابواب الاستحاضة ح ٥ من
الصفحه ٤٠٠ : الكلية لعدم الشاهد عليه من
الخارج حيث انه مما لم ينقل فى كتب التاريخ ولا غيره ومجرد نقل مؤرخ حسب اجتهاده
الصفحه ٤٢٧ :
المنظور بالاستقلال هو اللفظ خاصه كقولك الكتب زيدين او اقرأ زيدين حيث كان النظر
الاستقلالى فيهما بتمامه الى
الصفحه ٣٥٣ : عن مرتبه من التكميل الذى
لا يحصل إلّا مما هو عموم الدين (٥) كما ان هذه الجهة (٦) من اللوازم البسيطة
الصفحه ٣٨٠ : من اجل
التشريع بازدياد ذلك الجزء وادخال ما ليس من الدين فى الدين فلما كانت الصلاة ظرفا
لها فلا محاله