الصفحه ١٧١ : ، والوجه
الثانى من جهة الاستقلالية والتبعية فانه على مشرب الكفاية من حيث توجه اللحاظ
كالنظر الى المرآة كما
الصفحه ١٦٣ : مغفولا عنه وتمام النظر الى تلك الخصوصيات والنسب فان عرفت ذلك فهل التبين
فى الوجه الاول آلة ومرآة الى
الصفحه ١٧٨ : الواضع لاحظ فى وضعها معاينها الكلية ووضعها بازائها
باعتبار كونها آلة ومرآة لملاحظة حال متعلقاتها الخاصة
الصفحه ٤٢٧ : اللفظ بنفسه منظورا استقلاليا فى قبال معناه بل بما
انه مرآة الى معناه بحيث كان النظر اليه نظرا عبوريا
الصفحه ٥٢٤ :
عرفت سابقا بان
النظر فى مقام نسبة شىء اليه (١) او نسبته الى شىء آخر (٢) الى معروض المبدا (٣)
وان
الصفحه ٨٨ : نظره الى وجهه
المنعكس فى المرآة وليس ذلك كله إلّا لفناء الواسطة المتصورة فى ذى الواسطة والوجه
فى ذى
الصفحه ٤١٤ : المعنى بحيث يكون تمام نظره الى المعنى فى
الاستعمال وعليه فكيف يكون شخص واحد ولفظ فارد فانيا فى كل من
الصفحه ١٤٨ : بازائه باعتبار كونه آلة ومرآة لملاحظة حال متعلقاتها الخاصة من
السير والبصرة مثلا فيكون مداليلها خاصة لا
الصفحه ٢٢٥ : يقيد ثم يلاحظ مرآة وآلة.
(٣) اى كون المعنى
الحرفى آلة لغيره كما تقدم فانه خلاف الوجدان.
(٤) والثمرة
الصفحه ٢٥٨ : لا يكشف إلّا
عن اتحاد الموضوع والمحمول ذاتا ومغايرتهما اعتبارا ولا نظر فى ذلك الى حال
الاستعمال وانه
الصفحه ٢٢٣ : منه ح ٩ قال الصادق عليهالسلام من نظر الى امرأة فرفع بصره الى السماء أو غض بصره لم
يرتدّ اليه بصره حتى
الصفحه ٢٣٢ : من مثلا
مفهوم الابتداء المطلق ووضعها بازائه باعتبار كونه آلة ومرآة لملاحظة حال
متعلقاتها الخاصة من
الصفحه ١٦٤ : فى رد صاحب الكفاية
انه لو كان آلة ومرآة للمصاديق الخاصة فكل مفهوم يكون مرآة لمصاديقه الحاكية عن
الصفحه ١٣٤ :
______________________________________________________
(١) اى مفهوم آخر
وهو العام هو المرآة لا انه اى المفاهيم الاجمالية مرآة الى العموم والطبيعة وتوضيح
ذلك كله
الصفحه ١٤٢ : تارة بنحو الاستقلال واخرى بنحو الآلية والمرآتية الى الغير كما فى نظرك
الى المرآة تارة مرآة لملاحظة وجهك