الصفحه ٨٤ : بالمدينة عن اليوم
الّذى يشكّ فيه من رمضان هل يصام ام لا فكتب اليقين لا يدخل فيه الشّك صم للرّؤية
وافطر
الصفحه ٦١ : ان تذهب الشك الذى وقع فى نفسك).
السؤال السادس :
عن رؤية النجاسة
وهو فى الصلاة ، فاجاب عليهالسلام
الصفحه ٦٣ : بعدم اصابة
النجاسة الحاصل بالفحص بعد الظن بالاصابة الزائل بالرؤية بعد الصلاة لم يكن لهذا
التعليل دخل
الصفحه ١١٢ : المراد بالسببية التى تدعى انها غير مجعولة هو
العلّة التامة فالاحكام التكليفية ايضا غير مجعولة لان علتها
الصفحه ٢٢٦ : مترتّبا على وجوده الخاصّ الّذي كان مفاد كان التّامة.
وهذا الذى ذكرناه
من جريان الاستصحاب فيما اذا كان
الصفحه ٢٣٥ : مترتّبا على عدمه الّذي هو مفاد ليس التّامة فى زمان الآخر فاستصحاب العدم فى
مجهول التّاريخ منهما كان جاريا
الصفحه ٣١٣ : تلك
الادلة على ما هى عليها من الفائدة التامة والاستقلال التام وعليه فلا يعتبر فى
الحكومة إلا سوق
الصفحه ١٨ : كان الموضوع
باقيا على ما هو عليه من غير تغير فيه لا يتخلف الحكم عن موضوعه لان الموضوع علة
تامة للحكم
الصفحه ٣٧ : الاهتمام اى مع الاهتمام التام بتشقيق صور المسألة : وهذا هو الوجه بان الاضمار من مثل الزرارة لا يوجب القدح
الصفحه ١١١ : الباب ، قال فيها بعد بيان عدم تعقل السببية
الشرعية بتقريب ، انه لا بد فى السببية من مناسبة تامة ذاتية مع
الصفحه ١٣٥ : الصلاة ام لا فيكون اركان الاستصحاب فيها ايضا تامة فما
الفرق بين الصورتين ،
الصفحه ١٦٣ :
استصحاب نفس الزمان المأخوذ قيدا يتوقف على لحاظ وجوده بنحو كان التامة بمعنى ان
يكون الواجب الامساك المقارن
الصفحه ٢٠٤ : باصل المثبت وهكذا الكلام فى العلة
التامة ومعلولها واما العلة الناقصة فلا ملازمة بين التعبد بالعلة
الصفحه ٢٢٥ : مفاد كان التامة
كان يقال الموت المتقدم للابن على موت الاب موجب لارث الاب منه ولم يكن التأخر او
التقارن
الصفحه ٢٣٦ : كان التامّة وعدم جريانه كذلك اى فى
الحادثين تارة اخرى فيما كان الاثر الشرعى لعدم احدهما بنحو خاص ولا