الصفحه ٣٢٢ :
إلّا عدم ترتب ما
للاحتمال من الاحكام عقلا وشرعا وكل شىء حلال ... الخ دل ايضا على انتفاء غير
الصفحه ١٧٠ : فى كل منهما ان كان موجودا فلا بد من تقديم الاهم ان كان وإلّا فالتخيير
وإلّا فلا بد من معاملة التعارض
الصفحه ١٩٥ : الآثار او بعضها وإلّا فان كان
ظاهرا فيؤخذ باطلاقه مطلقا بقاعدة الحكمة ان لم يكن فى البين قدر متيقن
الصفحه ١٨ : النقل :
فيشكل
حصوله فيها لانّه لا يكاد يشكّ فى بقاء الحكم الّا من جهة الشكّ فى بقاء موضوعه
بسبب تغيّر
الصفحه ٩٢ :
كونه مشكوك الحكم تم ما ذكر إلّا انه خلاف ظاهر قوله عليهالسلام كل ماء اذ مفهوم الماء كغيره لا يحكى إلّا
الصفحه ١٦٣ : فاستصحاب
بقاء رمضان لا يثبت كون الزمان الواقع فيه الامساك هو رمضان إلّا بناء على الاصل
المثبت كما لا بأس
الصفحه ٤٧ : القلب بالمتيقن بالشىء الذى يكون ذا اجزاء
مبرمة ، إلّا ان اليقين حيث يكون منتقضا بنفسه قدا بطرو الشك. فلا
الصفحه ١١٥ : ء بجزئيّة المامور به او شرطيّته او غيرهما لا يكاد يكون الّا بالامر
بجملة امور مقيّدة بامر وجودىّ او عدمىّ
الصفحه ١٥٢ :
لا
يقال الأمر وان كان كما ذكر الّا انّه حيث كان التّفاوت بين الايجاب والاستحباب
وهكذا بين الكراهة
الصفحه ١٧٣ :
بعد الغسل مرة ثم
حكم بتساقطهما إلّا ان يكون هناك اصل آخر حاكم على استصحاب العدم كاصالة عدم جعل
الصفحه ٢٤٥ : القلب على حياته حتى يتبين له حقيقة الحال فلا جدوى فى
الاستصحاب لاجل ترتيب لزوم معرفة الامام الا لاجل
الصفحه ٢٤٩ : يخفى انّ الاستصحاب لا يكاد يلزم به الخصم الّا اذا اعترف بانّه على يقين فشكّ
فيما صحّ هناك التّعبّد
الصفحه ٢٥٢ : بثبوت إحداهما على الاجمال الّا اذا علم بلزوم البناء على الشّريعة
السّابقة ما لم يعلم الحال.
حاصله انه
الصفحه ٢٩٥ :
إلّا ان الاستصحاب
فى الاول اى فى السبب بلا محذور اذ لا يلزم منه شىء سوى نقض اليقين باليقين وهو
الصفحه ٣٣١ : كان لا يوجب الّا سقوط احدا المتعارضين عن الحجّية رأسا حيث لا يوجب
الّا العلم بكذب احدهما فلا يكون هناك