الصفحه ٣٢٠ : بهذا الذين او بما هم عقلا ولو لم
يلتزموا بدين كما هم لا يزالون يعملون بها فى غير الامور الدينية من
الصفحه ١٨٣ : انتهى واشار المصنف اليه بقوله
واستدل
لهم باتّفاق العلماء بل العقلاء على ذلك حيث لا يزالون يستشهدون
الصفحه ١٥٧ :
النظرية من القرآن
عن عبد الرحمن بن سمرة قال قال رسول الله (ص) لعن الله المجادلين فى دين الله الى
الصفحه ٣١٩ :
حاصل الدعوى ان
اختلاف الفتاوى فيما اخذ فى اعتبار الخبر من الخصوصيات مما لا يضر بثبوت اصل
الحجية
الصفحه ١٨٤ : كافة الانام مع علم النبى ص واوصيائه بذلك قطعا ومع ذلك قرروهم عليه ولو لا
جواز ذلك للزم عليهم تنبيه
الصفحه ٣٠٠ :
واضرابهما ممن كانوا عاكفين على ابواب الائمة صلوات الله عليهم حاملين لاحاديثهم
بلا اعمال نظر ورأى من انفسهم
الصفحه ٢٠٨ : فى ضمن آراء العلماء الذين يكون الامام داخلا فيهم وقد
اشار الى ذلك بقوله
او
حسّا وهو نادر جدّا
اذ
الصفحه ١٣٣ : المصنف بقوله.
لكنّه
لا يوجب الالتزام بعدم كون التكليف الواقعى بفعلى بمعنى كونه على صفة ونحو لو علم
به
الصفحه ٢٠٧ : كذبا ولا ضير فى اطلاق الاجماع على اتفاق طائفة يكون الامام (ع)
داخلا فيهم لمكان تنزيل المخالف منزلة
الصفحه ٢٣٤ :
المجمع
عليه بين اصحابك فيؤخذ به هو الرّواية لا ما يعم الفتوى كما هو اوضح من ان يخفى
حاصله ان
الصفحه ١٦٠ : تفسيره لا عن الاستدلال بظاهر الكتاب بعد المراجعة الى الائمة
(ع) ورواياتهم وعدم الظفر فيها بما ينافيه كيف
الصفحه ١٦١ :
والمقيدات.
وربما يلوح من
كلام السيد الصدر على ما حكى عنه انه لا يكفى عدم كون الظاهر داخلا فى المتشابه فى
الصفحه ٢٩٢ :
الفتاوى الى العوام لا كحال المجتهدين اذ لا شك ان الرواة فى زمن النبى (ص)
والائمة (ع) كانوا آخذين بظواهر ما
الصفحه ١٥٠ :
ذلك وكان مستحقا
للذم والتوبيخ.
كما
انّ الظّاهر عدم اختصاص ذلك بمن قصد افهامه ولذا لا يسمع
الصفحه ١٥٥ : العمل لان ما صار متشابها لا يحصل الظن بالمراد منه وما بقى ظهوره
مندرج فى الاصل المذكور فنطالب بدليل جواز