الصفحه ٣١١ : الله وثبتك الى ان
قال واما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها الى رواة حديثنا فانهم حجتي عليكم وانا حجة
الله
الصفحه ١٢٩ :
العادل بداعى حفظ
الواقع مع تعلق الارادة الجدية بهذا الانشاء كما ان حقيقة الامر الامتحانى هو
انشا
الصفحه ١٦٩ :
القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة واشعار
العرب المسطورة.
فان
الصفحه ١٠٦ :
اذا عرفت هذا
فنقول ان الظن بالامتثال التفصيلى له صور ثلاثة لانه اما ان يكون مما لا دليل على
الصفحه ١٣٦ :
فعليا ان يكون
الحكم الواقعى انشائيا محضا حتى يرد عليه ان القول بشأنية الحكم الواقعى فى موارد
الصفحه ٥٣ : يتكفل إلّا تنزيل واحد وهو تنزيل المؤدى منزلة الواقع
فالاستصحاب ايضا كذلك لان اليقين فيه اما ان يكون
الصفحه ١٣٠ : غيره.
واما فى الثالث
فلان اثر حكم الواقعى هو تنجزه على فرض
الصفحه ٣٠٦ : للواقع
يترتب آثار الواقع عليه والحاصل ان المعنى الثانى وهو الذى يراد من العمل بخبر العادل
واما المعنى
الصفحه ٣٣ : قد صدر منه الفعل ولم يصدر منه مخالفة لعدم مصادفة قطعه
مع الواقع واما اذا كان الخطاء فى الموضوع مثل ما
الصفحه ٥١ :
ليست امارة حاكية عن الواقع ولم تكن متعرضة للاحكام الواقعية بادلتها.
وانما كان مفاد
ادلتها جعل وظائف
الصفحه ٥٦ :
الواقع يتوقف على
دلالته بالملازمة على تنزيل القطع بالواقع التنزيلى منزلة القطع بالواقع الحقيقى
مع
الصفحه ٥٥ : للتعبد
بذلك الاثر وترتبه على الواقع او كان التنزيلان متقارنين.
واما مع سبق احد
التنزيلين ولحوق الآخر
الصفحه ١٢٥ :
دون ان تكون عن
مصلحة او مفسدة فى متعلقاتها من الاحكام الواقعية اذا الطريقية متقومة بعدم مصلحة
ما
الصفحه ٢٨١ :
اختلف الاصحاب فى
ان تلك الكلمة ظاهرة فى الترجى الحقيقى اما لكونها موضوعة له او لانصرافه الى كونه
الصفحه ٢٨٨ :
الانذار متعلقا بالحكم الواقعى واما الايراد الاول فهو مبنى على سكوت الآية عن
التعرض لكونه واجبا على الاطلاق