واطع فانه الثقة
المأمون قال وسألت أبا محمد عليهالسلام عن مثل ذلك فقال العمرى وابنه ثقتان فما اديا اليك عني
فعني يؤديان وما قالا لك فعني يقولان فاسمع لهما واطعهما فانهما الثقتان المأمونان
الحديث
وما رواه فى الباب
عن اسماعيل بن الفضل الهاشمى قال سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن المتعة فقال الق عبد الملك بن جريح فاسأله عنها فان
عنده منها علما فلقيته فأملى علي شيئا كثيرا فى استحلالها وكان فيما روى فيها ابن
جريح انه ليس لها وقت ولا عدد الى ان قال فاتيت بالكتاب أبا عبد الله عليهالسلام فقال صدق واقر به
وما رواه فى الباب
وقبله فى باب وجوب العمل باحاديث النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم والائمة عليهمالسلام عن الحسين بن روح عن ابى محمد الحسن بن على عليهماالسلام انه سأل عن كتب بنى فضال فقال خذوا بما رووا وذروا ما رأوا؟؟؟
وما رواه فى باب
وجوب العمل باحاديث النبى (ص) والائمة عليهمالسلام عن محمد بن الحسن بن ابى خالد شموله قال قلت لابى جعفر
الثانى عليهالسلام جعلت فداك ان مشايخنا رووا عن ابى جعفر وابى عبد الله عليهماالسلام وكانت التقية الشديدة فكتموا كتبهم فلم ترو وعنهم فلما
ماتوا صارت تلك الكتب الينا فقال حدثوا بها فانها حق
وما ذكره الشيخ فى
الرسائل عن كتاب الغيبة بسنده الصحيح الى عبد الله الكوفى خادم الشيخ ابى القاسم
الحسين بن روح حيث سأله اصحابه عن كتب الشلمغانى فقال الشيخ اقول فيها ما قال
العسكرى عليهالسلام فى كتب بنى فضال حيث قالوا له ما نصنع بكتبهم وبيوتنا منها