الصفحه ٢٩٩ :
لا لحصول العلم
منه قلنا ان المراد من اهل العلم ليس مطلق من علم ولو بسماع رواية من الامام وإلّا
الصفحه ٢٠١ :
قول الامام (ع) من دون ملازمة عادية
وقد يستند الى
اجتهادات وانظار وحيث لا دليل على قبول خبر العادل
الصفحه ٢٩٣ :
للمتبع فى احوالهم
ومجارى عاداتهم والتفقه الحاصل لهم ليس إلّا تفهم المراد من الخطابات لا التفقه
الصفحه ١٥٠ : اعتذار من لا يقصد افهامه
اذا خالف ما تضمّنه ظاهر كلام المولى من تكليف يعمّه او يخصّه ويصحّ به الاحتجاج
الصفحه ٢٤٩ :
تواطؤ المخبرين
على لفظ واحد كعبارة من كنت مولاه فعلى مولى فان المخبرين جميعا متفقون على نقل
هذا
الصفحه ٣١٨ :
من
الخصوصيّات ومعه لا مجال لتحصيل القطع برضائه ع من تتبّعها وهكذا حال تتبّع
الاجماعات المنقولة
الصفحه ١٧٠ :
من الروايات غير
انه رويت روايات كثيرة من طرق العامة والخاصة بنقصان كثير من آى القرآن ونقل شيء
منه
الصفحه ٢٤٠ :
ام لا تثبت إلّا
بما يفيد القطع من التواتر او القرينة
ومن هنا يتضح
دخولها فى مسائل اصول الفقه
الصفحه ٤٢ :
حاصله ان مقتضى
دليل الحجية والاعتبار ليس إلّا مجرد ترتيب ما للقطع بما هو حجة وطريق من الآثار
الذى
الصفحه ٧٥ :
فى حجية مطلق القطع
الأمر
السّادس لا تفاوت فى نظر العقل اصلا فيما يترتّب على القطع من الآثار
الصفحه ١٥١ :
من قصد افهامه جار
فيمن لم يقصد لان اهل اللسان اذا نظروا الى كلام صادر من متكلم الى مخاطب يحكمون
الصفحه ١٥٥ :
المراد منها
كالمقطعات ثم قال قال سبحانه (مِنْهُ آياتٌ
مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَأُخَرُ
الصفحه ١٩٤ :
من امة محمد ص على
امر من الامور وذكروا ان مراده من اهل الحل والعقد المجتهدون
وعن الحاجبى انه
الصفحه ٢٠٠ :
الحدس له من اخبار جماعة اتفق له العلم بعدم اجتماعهم على الخطاء لكن ليس اخبارهم
ملزوما عادة للمطابقة لقول
الصفحه ٢٢٠ :
من الاجماع
التضمنى ويدخل الاجماع ما يدخل الخبر من الاقسام ويلحقه ما يلحقه من الاحكام
انتهى